احدث الاخبار

بيان من الديوان الملكي: غادر خادم الحرمين الشريفين مستشفى الملك فيصل التخصصي بجدة بعد أن استكمل الفحوصات الروتينية

صدور موافقة خادم الحرمين الشريفين على منح وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الثالثة لـ 200 متبرع ومتبرعة بالأعضاء

وزارة الخارجية: المملكة ترحب بنتائج تقرير اللجنة المستقلة بشأن أداء “الأونروا”

أمير منطقة حائل يرفع الشكر للقيادة بعد موافقة مجلس الوزراء على منح المتضررين من أهالي قرية طابة مبالغ تعويضية

ارتفاع إصدار التصاريح البيئية 120% منذ مطلع 2024

6 خطوات تجنّبك النصب والاحتيال في التجارة الإلكترونية

نائب أمير الشرقية يُكرّم شركاء مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري

إجراءات وظيفية يُحظر ممارستها على المشمولين بنظام “حماية المبلغين” تُبرزها “الموارد البشرية”

جامعة الجوف تكرّم الطلاب والطالبات الفائزين في مسابقة القرآن الكريم والسنة النبوية

“البيئة” تطلق خدمة إصدار رخص إقامة الأشياب غير الصالحة للشرب في كل المناطق

“الصندوق العقاري” يودع 961 مليونًا في حسابات مستفيدي سكني لشهر إبريل

“الأمن البيئي” يضبط مواطنًا لرعيه 90 رأس غنم بمحمية الملك سلمان الملكية

المشاهدات : 4034
التعليقات: 0

تسعون عاماً يا وطني ..

تسعون عاماً يا وطني ..
https://ekhbareeat.com/?p=41546

اليوم هو اليوم الوطني للمملكة العربيّة السعوديّة يوم المجد والتاريخ الذي سُطر بماء الذهب وفي هذه الأجواء، تأملت مملكتنا قبل التوحيد وكيف كان يسودها الجهل والخوف والفقر وإنفلات الأمن والنزاعات المستمرة والمعتقدات الدينيّة الخاطئة التي كانت منتشرة والتي تنم عن الجهل المزري، فخرج الملك عبدالعزيز – طيب الله ثراه – كالقمر في الليلةِ الظلماء واجتث هذه المشاكل والعقبات بفضل الله هو والرجال الذين معه فقد وحدوا البلاد من الشمال إلى الجنوب ومن الشرق الى الغرب، وحّدوا القلوب قبل الأراضي وجعلوا الناس تحت ظل الدين وحكم الشريعة الإسلاميّة العادلة والمعتدلة، هذا الأمر بحد ذاته يعتبر إنجاز عظيم وذكرى مُشرفة تتناقلها الأجيال عبر القرون القادمة، فالمؤسس هو من وضع حجر الأساس لهذه الأرض المباركة وأبناؤه ساروا على نهجه بتطوير المملكة في شتى المجالات كالإقتصاد والتعليم والصحة والأمن الذي نعيشه الآن تحت ظلال الملك سلمان حفظه الله.
نعود لِنستشعر تلك اللحظة حينما صاح الصائح الحكم لله ثم لعبدالعزيز الإمام، من بعدِ هذه الجُمله بدأ يسود الأمن وبدأت المسيرة حتى أصبح عمرها 90 عام مِن الإنجازات المُشرفة والتي ساهم بها كُل فرد من هذه الأرض الطاهرة، مسيرة لو نطقت الأرض لتحدثت عنها بكُلِ تفاصيلها، رحم الله الرجال الذين بفضلهم نعيش الآن الحياة بكُل إطمئنان ورغد بعدما كان القتل مِن أجل الماء فقط والمجاعة المخيفة كانت بمثابة الوباء المنتشر لا يكاد ينجو منه أحد.

لنتكاتف ونقف، فلا ترضوا بمن يسيئ لهذه الأرض العظيمة مِن متطرفين وخونه ومضللين .. دافعوا عنها بأرواحكم وأيديكم وعقولِكم وألسنتكم وأقلامكم، فسقفها إن سقط سيسقط علينا جميعاً. حفظ الله بلادنا وبإذن الله سائرون على هذا الدرب، درب التطور الحضاري والثقافي.

شيلوا السّيوف وارزفوا الطبلَ الحسوس
يثبت الواقف وينهض مــــن قعد
‏دارنا قامــت على فعــل محسوس
فعــــــل أبو تركي بتأسيس البلد.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه. الحقول المطلوبه عليها علامة *

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

*