احدث الاخبار

35 يوماً تجهز مقر “كأس العالم لقفز الحواجز والترويض”

“البيئة”: أمطار متفرّقة في 8 مناطق.. والشرقية الأعلى بـ53.8 ملم في الجبيل

أكثر من 1.4 مليون عملية لـ”حساب المواطن” في الربع الأول من 2024

العين يفوز على الهلال 4-2 ويوقف سلسلة انتصارات الزعيم التاريخية

الأمير سعود بن طلال يرعى توقيع عقد إنشاء بوابة الأحساء

سمو وزير الخارجية يتلقى اتصالاً هاتفياً من الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية

زوار مهرجان محمية الملك سلمان يعيشون تجربة زراعة النباتات والبذور

نائب أمير الشرقية يستقبل رئيس جامعة حفر الباطن

“ريف السعودية”: 140 مليون ريال دعم قطاع العسل وتحقيق أكثر من 3 آلاف طن

تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين.. مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم في دورتها الـ 44 تنطلق في شهر صفر القادم

“زين السعودية” أول مزود خدمات رقمية يقدم نظام إدارة الأسطول كمنتج وطني 100%

أكثر من مليوني عقد استقدام للعمالة المنزلية من 33 دولة عبر منصة مساند خلال عام 2023

المشاهدات : 1571
التعليقات: 0

ما هكذا تكون الرياضة!!

ما هكذا تكون الرياضة!!
https://ekhbareeat.com/?p=41975

لا يزال بعض أولئك الذين يزعمون أنهم قادة الإعلام الرياضي ينفثون سمومهم بين كثير من الجماهير الرياضيَّة، حتى ترسَّخ في عقول الكبار قبل الصغار أن النادي المنافس هو عدوٌ لَدود لهم! وأن مشجعيه من(أصدقائهم)هم(أعداؤهم)!!! لذلك ينبغي لهم محاربة ذلك النادي وتقزيمه عند كلِّ بطولة يخوضها، وليت الأمر ينتهى عند هذا، بل قد يصل ببعضهم إلى التطاول بالسِّباب على أسرة ذلك اللاعب أو الإداري، ويروجون حوله وأسرته وعلاقته بناديه شائعات الغرض منها ضرب اللاعب نفسيًّا!

وما إن تحطَّ رحالك في إحدى محطَّات التواصل الاجتماعي؛ لترتاد بعض الحسابات التي تهتمُّ بالشأن الرياضيِّ فإن أول ما يلوث بصرك ويثير غضبك واشمئزازك هو رائحة التعصُّب المقيت التي تفوح من ردود كثير من الجماهير، إذ إنهم سلَّموا عقولهم لذلك الإعلامي الذي قادهم بطريقته إلى مستنقعه النتن، حتى تشرَّبوا أفكاره وسلموه أمر قيادتهم، فتجده من تغريدة واحدة يجعلهم ينقضُّون على الفريق الآخر وجماهيره ومنسوبيه بهدف الوقوف مع فريقهم، وكشف المؤامرة التي تُحاك ضدَّه، وما هناك من مكيدة تطبخ في الخفاء ولا حاجة مما يظنون، ولكنه احتاج لتنشيط حسابه، ولا يملك سوى هذه الطريقة التي برع فيها وانطلت على نسبة عالية من متابعيه!

ومما يزيد المشهد مرارةً وبؤسًا أن هناك بعض أصحاب البرامج الرياضيَّة في بعض الدول دخلت على الخطِّ؛ لتقتات من صراعات الجماهير الرياضيَّة السعوديَّة، فعند كلِّ ضجِّة وبلبلة يحدثونها بين جماهير أنديتنا يجنون أرباح ذلك، فهل أصبحنا وجبة دسمة لكلِّ من أراد الظهور الإعلامي وزيادة أرصدة حساباته البنكيَّة والافتراضيَّة؟!

ومما يحزُّ في النفس عند كل بطولة محليَّة أن نسمع التشكيك في ذِمم القائمين على الاتحاد السعودي، وكأن التنافس داخل المستطيل الأخضر لا يكفي وحده ليُحدد من سيحصل على الكأس، بل هناك من يوجِّه البطولة لمن يريد! لذلك ينبغي للجهات المختصَّة أن تضرب بيد من حديد على هؤلاء المتآمرين الجهلاء، وتُغلق هذا الباب للأبد، وإلا ما فائدة التعاقدات المليونيَّة مع اللاعبين إذا كان الأمر كما يزعمون في منصَّاتهم الإعلاميَّة.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه. الحقول المطلوبه عليها علامة *

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

*