وقفت المعلمة مريم بنت صالح العلي من المدرسة الإبتدائية الأولى بقارا وقفة وفاء تجاه عاملتها المنزلية “الإندونيسية” والتي عملت لديها قُرابة 20 سنة، وتزوجت من نفس جنسيتها ولديها طفل صغير وتربى مع أبنائها وتوفيت الخادمة قبل ثلاث أيام رحمة الله عليها، “وتعهدت المعلمة العلي” بتربية ابن عاملتها رداً لمعروفها في تربية أبنائها.
المشاهدات : 1510
التعليقات: 0