احدث الاخبار

منظمة التعاون الإسلامي تعرب عن أسفها الشديد لفشل مجلس الأمن في قبول عضوية دولة فلسطين في الأمم المتحدة

وزارة الخارجية تعرب عن أسف المملكة لفشل مجلس الأمن الدولي في اعتماد مشروع قرار بقبول العضوية الكاملة لدولة فلسطين في الأمم المتحدة

مدير عام الجوازات يتفقد سير العمل بجوازات مطار البحر الأحمر الدولي

محافظ حفر الباطن يتفقد المستشفى المركزي والتأهيل الشامل

“الوثائق والمحفوظات” تحذر مجددًا من نشر الوثيقة الحكومية السرية وإفشاء معلوماتها

الموروث الفني الأصيل يحيي ليالي مهرجان محمية الملك سلمان الملكية

سمو وزير الخارجية يستقبل وزير خارجية الجبل الأسود

“النقد الدولي” للمرة الثانية على التوالي يرفع توقعاته لآفاق الاقتصاد السعودي ليصبح الثاني عالمياً لعام 2025

تجمع حفر الباطن الصحي : بنك الدم بمستشفى حفر الباطن المركزي يحصل على اعتماد هيئة الغذاء والدواء

السعودية للاستثمار الجريء تستثمر في 40 صندوقاً استثمارياً … وتَضاعُف حجم الاستثمار في الشركات الناشئة 21 مرة

مجلس الشورى يناقش الأسبوع المقبل تقارير الأداء السنوية لعدد من الأجهزة الحكومية

3 أسباب لتشقق ثمار “الحبحب” بعد نضجها في الحقول يكشفها “الإرشاد الزراعي”

المشاهدات : 1532
التعليقات: 0

كبَر ثمَ فجَر.. !

كبَر ثمَ فجَر.. !
https://ekhbareeat.com/?p=73414

اليوم أطرح أمامكم قصة حدثت لي قبل فترة بسيطة مع أحد أصدقائي الأجانب، كنَا نتحدَث عن حوار الأديان السماوية وعن حقيقة التسامح الذي يندرج في جميع الأديان، إلَا أنَ صديقي الأجنبي لم يكن مقتنعا بأنَ الإسلام ضمن الأديان التي تقوم على الرَحمة والسَلام، كان يقول لي “كيف يكون دينكم دين تسامح وهناك من يذهبون منكم للأماكن العامة ويكبِرون ثمَ يفجِرون ؟”، قلت إليه “ليس كل من كبَر ثمَ فجَر يعني أنَه ينتمي للإسلام فهؤلاء ما هم إلَا متطرِفين وإرهابيِين لا دين لهم”، فقال لي
“إن كانوا فعلا لا ينتمون لكم لماذا يذكرون اسم الله قبل أن يفعلوا هذه الجرائم ؟”، قلت إليه ” هؤلاء تمَ غسل عقولهم بشكلٍ كامل وأصبحوا يعتقدون أنَ القتل طريقٌ نحو الجنَة وهو في الواقع طريقٌ نحو النَار”، أعتقد أنَ مفهوم الدِين الإسلامي لازال يحتاج لمن يقوم بإيصاله بصورة صحيحة للآخرين وذلك من أجل أن نقضي على الصُورة السِلبية الَتي انتشرت عن الإسلام والمسلمين، من المؤسف أن أقول لكم أنَنا كنَا ضحايا لأشخاص كانوا يقودون المشهد نحو الطَريق الخطأ، لو رصدنا عدد الخطابات الَتي كانت تحث على العدائيَة والكراهيَة سنصل إلى عدد مهول، ولذلك علينا اليوم أن نقود المشهد بما يمثَل الصورة الحقيقيَة للإسلام.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه. الحقول المطلوبه عليها علامة *

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

*