احدث الاخبار

وزير الصحة : اعتماد منظمة الصحة العالمية لتبوك كمدينة صحية ثمرة اهتمام القيادة ودعم سمو أمير المنطقة

بيان من الديوان الملكي: غادر خادم الحرمين الشريفين مستشفى الملك فيصل التخصصي بجدة بعد أن استكمل الفحوصات الروتينية

صدور موافقة خادم الحرمين الشريفين على منح وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الثالثة لـ 200 متبرع ومتبرعة بالأعضاء

وزارة الخارجية: المملكة ترحب بنتائج تقرير اللجنة المستقلة بشأن أداء “الأونروا”

أمير منطقة حائل يرفع الشكر للقيادة بعد موافقة مجلس الوزراء على منح المتضررين من أهالي قرية طابة مبالغ تعويضية

ارتفاع إصدار التصاريح البيئية 120% منذ مطلع 2024

6 خطوات تجنّبك النصب والاحتيال في التجارة الإلكترونية

نائب أمير الشرقية يُكرّم شركاء مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري

إجراءات وظيفية يُحظر ممارستها على المشمولين بنظام “حماية المبلغين” تُبرزها “الموارد البشرية”

جامعة الجوف تكرّم الطلاب والطالبات الفائزين في مسابقة القرآن الكريم والسنة النبوية

“البيئة” تطلق خدمة إصدار رخص إقامة الأشياب غير الصالحة للشرب في كل المناطق

“الصندوق العقاري” يودع 961 مليونًا في حسابات مستفيدي سكني لشهر إبريل

المشاهدات : 854
التعليقات: 0

آل الشيخ يفتتح أعمال مؤتمر ومعرض التعليم الدولي

آل الشيخ يفتتح أعمال مؤتمر ومعرض التعليم الدولي
https://ekhbareeat.com/?p=80421
متابعات
صحيفة إخباريات
متابعات

افتتح وزير التعليم د.حمد بن محمد آل الشيخ، صباح اليوم الأحد، أعمال المؤتمر والمعرض الدولي للتعليم 2022، الذي يقام في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، وتنظمه وزارة التعليم خلال الفترة من 7 إلى 10 شوال 1443هـ، بمشاركة وزراء وخبراء التعليم وأكثر من 260 جامعة عالمية ومحلية وجهات تعليمية من 23 دولة حول العالم.

ويأتي المؤتمر منبثقاً من مجموعة الأهداف الرامية إلى المساهمة في تعزيز رؤية المملكة 2030 وتأكيد دورها كقوة فاعلة في الحضارة والعلوم والتقدم الإنساني، واستعراض الفرص المتاحة لتطوير التعليم في المملكة واستثمار إمكاناته، من خلال تبادل الخبرات والتجارب والتوجهات الجديدة في مجالات التعليم وفق أفضل الممارسات العالمية.

ورفع وزير التعليم د. حمد بن محمد آل الشيخ خلال كلمته لافتتاح أعمال المؤتمر والمعرض الدولي للتعليم؛ بالغ الشكر والامتنان للقيادة الرشيدة -أيدها الله- لما يحظى به قطاع التعليم من الرعاية الكريمة والتوجيه السديد والدعم السخي، راجياً للجميع النجاح والتوفيق، وتحقيق الأهداف المرسومة، التي تعكس حرص القيادة الرشيدة -أيّدها الله- على تأسيس لغة الشراكة والمسؤولية المتبادلة مع العالم، والاستفادة من القيمة العالية للعلاقات والتواصل الدّولي، وتبادل الخبرات التعليمية، بما يعود بالنفع على الإنسان.

وقال وزير التعليم: “يعود المؤتمر والمعرض الدولي للتعليم إلى أداء رسالته مرة أخرى، مؤكداً دور المملكة واهتمامها بتحسين وتجويد مخرجات التعليم، لكي ينعكس أثرها على تنمية رأس المال البشري، الذي يُعد مشروعًا حضاريًا طويل المدى، يسهم بشكل مباشر في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافيّة”، مشيرًا إلى ثقته في تقديم المؤتمر الدولي بوابة واسعة للفرص والأفكار المبدعة والنتائج الملهمة، واستشراف الرؤى والنماذج المعززة لتوظيف التقنيات من خلال التحولات الرقمية، والمستجدات المعاصرة في التعليم، وصولًا إلى توفيرِ الاستثمارات، والبدائل التمويلية؛ لإتاحة نماذج تعليمية/ تعلميّةٍ متنوعة، تنطلق من التمايز لتحقيق الجودة اللافتة للمخرجات التعليمية.

وأضاف أن أحد أهم أهداف المؤتمر والمعرض الدولي للتعليم، يكمن في تنمية رأس المال البشري وفق مستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية، الذي أطلقه سموّ ولي العهد الأمير محمد بن سلمان آل سعود -حفظه الله-؛ كواحدٍ من برامج رؤية المملكة الطموحة 2030م؛ لتحويل الحلم إلى حقيقة، والأمل إلى واقع؛ وذلك بتنمية قدرات كل فرد في هذا الوطن، ليكونَ منافسًا عالميًا، ولبنة صلبة في البناء الاجتماعي والاقتصادي، ومواكبة المتغيرات التقنية والمهنية الحديثة، بالتدريب والتعلّم مدى الحياة.

وأشار وزير التعليم إلى أن المؤتمر ومعرضه الدولي يفتح نوافذ واسعة نحو الفرص المنشودة للتطوير والإبداع، والمساعدة في تقديم الحلولِ المبتكرة، والبدائل غير التقليدية؛ لمواجهة التحديات، والخروج بتوصياتٍ ذات قيمةٍ مضافةٍ للتعليم، وذلك في ظل مشاركة وزراء وخبراء التعليم من 23 دولة، في 11 جلسة علمية، وفي أكثر من 130 ورشة عمل، وأكثر من 260 جهة دولية ومحلية في المعرض الدولي، مما يعني فتح نوافذ واسعة نحو الفرص المنشودة؛ لمواجهة التحديات، والخروج بتوصيات ذات قيمة مضافة للتعليم.

واختتم وزير التعليم كلمته بالتأكيد على الإيجابيات التي تضمنتها جائحة كورونا، ومنها سرعة التحولات التي مكّنت المملكة من تطوير جميع نظم التشغيل المتصلة بالتعليم، لا سيما خطط التحول الرقمي التي فاقت قدرة المخطّطين وغيّرت من توجهات التعليم، معزّزة ثقافة المجتمع بالكامل نحو التعلّم الإلكتروني، مقدمًا الشكر للمعلمين والمعلمات ولكل من ساهم في قيادة التحول واستمرار التعليم في ظل الجائحة.

وكرّم وزير التعليم الجهات الراعية للمؤتمر والمعرض الدولي للتعليم، متضمنة جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية، والشركة السعودية للصناعات الأساسية “سابك”، وجامعة الملك عبدالعزيز، وشركة مايكروسوفت، وشركة تطوير التعليم القابضة، وشركة تطوير للمباني، وهيئة تقويم التعليم والتدريب، والهيئة الوطنية للأمن السيبراني، وشركة هواوي، ودوري المدارس، وشركة التوكيلات العالمية للسيارات الفاخرة، وشركة تطوير لخدمات النقل “رافد”، وشركة تطوير لتقنيات التعليم “تيتكو”، وكليات الرؤية، وشركة تطوير للخدمات التعليمية، وجامعة الأعمال والتكنولوجيا.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه. الحقول المطلوبه عليها علامة *

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

*