احدث الاخبار

مكة المكرمة تستقبل أكثر من 44 ألف بلاغ إلكتروني خلال العام 2024

“تعليم مكة” تعتمد حركة النقل الداخلي لشاغلي الوظائف التعليمية

تنبيه بالعربية والإنجليزية.. الأمن العام يدعو إلى الإبلاغ عن شركات الحج الوهمية

محافظ القنفذة يرعى تكريم 772 متفوق ومتفوقة من طلاب تعليم القنفذة

فرع الوزارة بمنطقة المدينة المنورة يقوم بتهيئة المساجد التاريخية لاستقبال ضيوف الرحمن

اخضر رفع الأثقال يشارك في بطولة العالم تحت 17 عام بالبيرو

وزير الداخلية ونائب رئيس الوزراء القطري يرأسان الاجتماع الثاني للجنة الأمنية والعسكرية

نائب أمير الشرقية يدشن مساجد المجدوعي بمنتجات تعليمية وخدماتية

“تعليم الطائف” يحتفي بتكريم 1990 طالبًا وطالبة حصلوا على 100% في التحصيل المعرفي

“طريق مكة في بنجلاديش”… كوادر من أبناء وبنات الوطن لخدمة ضيوف الرحمن

سمو وزير الخارجية يجري اتصالاً هاتفياً بوزير الخارجية الإيراني المكلف

صحة حفر الباطن تقيم معرضاً توعوياً بمناسبة اليوم العالمي للتمريض 2024

المشاهدات : 2533
التعليقات: 0

وزير الطاقة ينفي ما ورد في تصريح وزير الطاقة الروسي الذي جاء فيه رفض المملكة تمديد اتفاق أوبك+ وانسحابها منه

وزير الطاقة ينفي ما ورد في تصريح وزير الطاقة الروسي الذي جاء فيه رفض المملكة تمديد اتفاق أوبك+ وانسحابها منه
https://ekhbareeat.com/?p=20397
واس
صحيفة إخباريات
واس

صرح صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة، نافياً ما ورد في تصريح معالي وزير الطاقة الروسي هذا اليوم الجمعة الذي جاء فيه رفض المملكة العربية السعودية تمديد اتفاق أوبك+ وانسحابها منه، إلى جانب خطواتها الأخرى أثرت سلباً على السوق البترولية.

وأكد سموه، أن ما ورد غير صحيح ومنافياً للحقيقة جملة وتفصيلاً، مؤكداً سموه سياسة المملكة البترولية التي تقضي بالعمل على توازن الأسواق واستقرارها بما يخدم مصالح المنتجين والمستهلكين على حد سواء، مشيراً إلى أن المملكة بذلت جهوداً كبيرة مع دول أوبك+ للحد من وجود فائض في السوق البترولية ناتج عن انخفاض نمو الاقتصاد العالمي إلا أن هذا الطرح وهو ما اقترحته المملكة ووافقت عليه 22 دولة، لم يلقَ – وبكل أسف – قبولاً لدى الجانب الروسي، وترتب علية عدم الاتفاق.

وأشار سموه إلى أن وزير الطاقة الروسي هو المبادر في الخروج للإعلام والتصريح بأن الدول في حل من التزاماتها اعتباراً من الأول من إبريل، مما أدى إلى زيادة الدول في إنتاجها لمقابلة انخفاض الأسعار لتعويض النقص في الإيرادات.

واستغرب سموه، إقحام إنتاج البترول الصخري وهو الأمر الذي يدركه الأصدقاء الروس ومساعيهم وتصريحاتهم في هذا الشأن معروفة، خصوصاً مدراء شركاتهم، وهذا لا يخفى على الجميع، كما لا يخفى على أحد أن المملكة أحد المستثمرين الرئيسيين في قطاع الطاقة في الولايات المتحدة الأمريكية.

وأكد سموه بأن المملكة لاتزال تفتح ذراعيها لمن يرغب في إيجاد حلول للأسواق البترولية، لاسيما وقد دعت إلى اجتماع عاجل لدول أوبك+ ومجموعة من الدول الأخرى في إطار سعي المملكة الدائم في دعم الاقتصاد العالمي في هذا الظرف الاستثنائي، وتقديراً لرغبه فخامة الرئيس ترامب بحثًا عن توازن السوق.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه. الحقول المطلوبه عليها علامة *

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

*