احدث الاخبار

مدير عام الجوازات يتفقد سير العمل بجوازات مطار البحر الأحمر الدولي

محافظ حفر الباطن يتفقد المستشفى المركزي والتأهيل الشامل

“الوثائق والمحفوظات” تحذر مجددًا من نشر الوثيقة الحكومية السرية وإفشاء معلوماتها

الموروث الفني الأصيل يحيي ليالي مهرجان محمية الملك سلمان الملكية

سمو وزير الخارجية يستقبل وزير خارجية الجبل الأسود

“النقد الدولي” للمرة الثانية على التوالي يرفع توقعاته لآفاق الاقتصاد السعودي ليصبح الثاني عالمياً لعام 2025

تجمع حفر الباطن الصحي : بنك الدم بمستشفى حفر الباطن المركزي يحصل على اعتماد هيئة الغذاء والدواء

السعودية للاستثمار الجريء تستثمر في 40 صندوقاً استثمارياً … وتَضاعُف حجم الاستثمار في الشركات الناشئة 21 مرة

مجلس الشورى يناقش الأسبوع المقبل تقارير الأداء السنوية لعدد من الأجهزة الحكومية

3 أسباب لتشقق ثمار “الحبحب” بعد نضجها في الحقول يكشفها “الإرشاد الزراعي”

جامعة الأميرة نورة تفتح باب التقديم على برنامج “استقطاب موهوبات المرحلة الثانوية”

4 خطوات لتجديد الهوية الوطنية عبر “أبشر” توضحها “الأحوال المدنية”

المشاهدات : 1680
التعليقات: 0

الشعب المستعجل

الشعب المستعجل
https://ekhbareeat.com/?p=1149

أينما نذهب (نشوف ربعنا مستعجلين).. في الأسواق مستعجلون.. في المطاعم مستعجلون.. في طريقهم لأعمالهم مستعجلون.. في المستشفيات مستعجلون.. حتى في أماكن الترفيه مستعجلون!

السائقون أغلبهم ساخط، ويشتمون سراً وعلناً من يرونه بسبب ومن دون سبب، ولا أحد يلوم نفسه لأنه أهمل مواعيده ووقته وسار في قافلة «المستعجلين».

كلنا على حق والذي يؤخرنا هو رجل طاعن في السن يقود سيارته، أو نحاول أن نلقي اللوم على إهمالنا على كل من هم حولنا من الأهل وحتى الأصدقاء.. (العالم كلها طايرة) والنتيجة صفر.

باختصار نحن شعب لا يحترم الوقت ولا نحترم وعودنا ومواعيدنا، ولو سألت نفسك عزيزي القارئ: من تعرف من أصدقائك مواعيده دقيقة ستجد النتيجة صفر.

متساهلون في كل مواعيدنا، لأنه «لا قيمة للوقت عندنا»، وعجلتنا هذه بالعامية (على الفاضي)، هل السبب مدارسنا التي علمتنا أن نركض إلى طابور المقصف ونزاحم ونطاحن لنحصل على لقمة العيش في المدرسة؟

فهي بداية العجلة مع انطلاق جرس بداية «الفسحة» لننطلق في ماراثون جري لنصل إلى شباك صغير لا يكاد يسمح لشخصين أن يطلا معه!

وعلى مدى سنوات طويلة والحال هو الحال.. أما أنا فأعتقد أن طوابير الفسحة في المدارس هي السبب، جعلت حياتنا عبارة عن شبابيك فسحة في كل مكان. في الدوائر الحكومية وفي المستشفيات وفي الأسواق وفي الأعمال.

لو زار أحدكم مدرسة قريبة من منزله الآن سيجد الحال كما هو، وستخرج أجيال (مستعجلة) قريباً

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه. الحقول المطلوبه عليها علامة *

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

*