احدث الاخبار

الشيخ سلمان آل خليفة: نثق بقدرة المملكة على تنظيم نسخة تاريخية من بطولة كأس العالم تُعزز مكانة القارة الآسيوية على الساحة الكروية الدولية

اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة.. يرسخ تمكين “ذوي الإعاقة” ودمجهم في المجتمع

محافظ الأحساء يفتتح المؤتمر الدولي الثاني للجمعية الطبية البيطرية بجامعة الملك فيصل

رئيس مجلس الشورى يستقبل وفد أعضاء مجلس الشورى القطري

مدير عام فرع وزارة الشؤون الإسلامية بالمدينة يتفقد إدارة المساجد بمحافظة العلا


وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية تمنح 60 يومًا إضافية لتصحيح أوضاع العمالة المهنيّة المتغيبة

صدور موافقة خادم الحرمين الشريفين على منح وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الثالثة لـ 72 مواطنًا ومواطنة لتبرعهم بأحد أعضائهم الرئيسة

المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف : التحالف يتعامل مع ملف الأسرى والمحتجزين واستعادة جثامين المقاتلين كملف إنساني بحت يجب عدم تسييسه من جميع الأطراف

“حساب المواطن”: لا بد من الإفصاح عن دخل التابع المسجل لدى التأمينات الاجتماعية

33 و3 ْمئوية.. “الأرصاد” يكشف عن أعلى وأدنى درجة حرارة بالمملكة اليوم

خمسة جرحى في قصف إسرائيلي على غزة وحملة اعتقالات واسعة في الضفة الغربية

بعد تسجيل 55 خرقًا إسرائيليًا .. لجنة مراقبة وقف النار تجتمع في لبنان

المشاهدات : 1779
التعليقات: 0

الشعب المستعجل

الشعب المستعجل
https://ekhbareeat.com/?p=1149

أينما نذهب (نشوف ربعنا مستعجلين).. في الأسواق مستعجلون.. في المطاعم مستعجلون.. في طريقهم لأعمالهم مستعجلون.. في المستشفيات مستعجلون.. حتى في أماكن الترفيه مستعجلون!

السائقون أغلبهم ساخط، ويشتمون سراً وعلناً من يرونه بسبب ومن دون سبب، ولا أحد يلوم نفسه لأنه أهمل مواعيده ووقته وسار في قافلة «المستعجلين».

كلنا على حق والذي يؤخرنا هو رجل طاعن في السن يقود سيارته، أو نحاول أن نلقي اللوم على إهمالنا على كل من هم حولنا من الأهل وحتى الأصدقاء.. (العالم كلها طايرة) والنتيجة صفر.

باختصار نحن شعب لا يحترم الوقت ولا نحترم وعودنا ومواعيدنا، ولو سألت نفسك عزيزي القارئ: من تعرف من أصدقائك مواعيده دقيقة ستجد النتيجة صفر.

متساهلون في كل مواعيدنا، لأنه «لا قيمة للوقت عندنا»، وعجلتنا هذه بالعامية (على الفاضي)، هل السبب مدارسنا التي علمتنا أن نركض إلى طابور المقصف ونزاحم ونطاحن لنحصل على لقمة العيش في المدرسة؟

فهي بداية العجلة مع انطلاق جرس بداية «الفسحة» لننطلق في ماراثون جري لنصل إلى شباك صغير لا يكاد يسمح لشخصين أن يطلا معه!

وعلى مدى سنوات طويلة والحال هو الحال.. أما أنا فأعتقد أن طوابير الفسحة في المدارس هي السبب، جعلت حياتنا عبارة عن شبابيك فسحة في كل مكان. في الدوائر الحكومية وفي المستشفيات وفي الأسواق وفي الأعمال.

لو زار أحدكم مدرسة قريبة من منزله الآن سيجد الحال كما هو، وستخرج أجيال (مستعجلة) قريباً

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه. الحقول المطلوبه عليها علامة *

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

*