أضأت الشارقة مساء الثاني من شهر فبراير سمائها بنور الشعر النبطي حيث جمعت شعراء الوطن العربي في فضائها الخاص وأشعلت لهم شموع التميز والإبداع ، فأن تحدثنا عن الشارقة تحدثنا عن قلب احتوى الجميع واعتنى بالشعر الشعبي والنبطي بعد ان رأى الحاجة الملحة في الوطن العربي لذلك.
فهنا وعلى ارض الشارقة قطع الوعد ليحظى الشعر والشعراء بالعناية والاهتمام .فلا يسعني الا ان اقول ومع اول يوم لهذا العرس دامت شارقة الخير ونهر العطاء ودام حاكمها
ففي الدورة السادسة عشر يأتي المهرجان بحلة متجددة من الفعاليات والإصدارات تجمع بين الأمسيات الشعرية لعدد كبير من الشعراء الذين يمثلون خريطة الشعر النبطي في الوطن العربي .اسبوع من الأبداع في هذا المهرجان المتميز الذي لا مثيل له.
المشاهدات : 2888
التعليقات: 0