أزمة الوباء تفرز لصاحب العقل السليم. ما يدور حوله من اختلافات وتدني لبعض الدول للحفاض على شعوبهم.
لله درك يا وطن الشموخ بالأفعال قبل الأقوال…
الدولة السعودية – الآن – تصنع حاضراً ناجحاً لرفع مستوى المعيشة والحياة أمام السعوديين المقيمين.. والأهم “تعمل” حساب للمستقبل…
لو دققنا في تفاصيل التنمية بشكل عام والتي تدور في مدن ومحافظات المملكة العربية السعودية، سنجد أن الدولة مستمرة بخط موازي مع جميع الظروف والأحوال… ومنها توفير وحدات سكنية لمختلف شرائح المجتمع – الآن – وأيضاً تخطط وتنفذ خططا للمستقبل.. للأجيال القادمة… نفس الأمر في الصناعة، الزراعة، التجارة.
إذً من أهداف الدولة صناعة مستقبل أفضل.
وهو أحد محاور حركة العمل للدولة السعودية والمستفيد المواطن السعودي لعيش أفضل… بإذن الله..
وعلى مدار سنوات عديدة لم تظهر قوة العمل التطوعي السعودي مثل ما نحنُ به الان، فقد اصطف الشعب حول حكومته بكل اطيافه لخدمة هذا الوطن….
من خلال “سمعاً وطاعة سيدي سلمان” لإبراز احلى صور التكافل الاجتماعي في الانخراط بالعمل التطوعي، تحت إشراف كل وزارة و مؤسسة حكومية.
ونفتخر بهذا الوقت بدور وزارة الصحة السعودية وهيئة الهلال الأحمر.. وجميع وزارات الدولة….
حفظ الله بلادنا وولاة امرنا وحماها وأدام عليها نعمة الأمن والأمان. ونصر الله جنودنا البواسل بكل ثغر على هذه الأرض المباركة…