من أعظم الأمانات، فإن الله سبحانه وتعالى كلف المسلم ببر والديه، وجعل بر الوالدين من أعظم القربات، وجعل عقوقهما من أعظم الكبائر،
بَرّ الوالِدَيْنِ واجب ديني
_أَلْأَمَ مَن بَعْدَ بَعْلها قَهْر
كَتَبَ اللٰه بالوح وَنَشَّرَ
وَالبِنْت لِأُمّها مَقَرّ
تَعَرُّف قَدَّرَ أُمّها ذِكْر
حَنْي بِعَصْر مَدّ_ جَزَرَ
عابِدَة الدِرْهَم وَسُكْر
لا تَجْعَلِي سجات القَدَم مَفَرّ
لَأَمَكِ ساعَة مَن ضُحَى كَنَهْر
مابعد العُمْر أَلِي عَطاكَ اللٰه عُمَر
سَرَّحتُم مَن سِنِيْنَ بِقِدْر
سِنِيْنَ وَسِنِيْنَ وَعامّ بِسَهَر
حَلَّتكُنَّ _هَرْج وَشَوِيّ بِزْر
وَجَلَسَهُ _ عَصِير وَ عَصَّرَ
كَآن ٰهذا البِرّ فِيَّ عَقُول الذَرَرَ
فَأُدِين بِالقُلُوب غَيْرمُسْتَقَرّ
وَالدَرْب أَكِيد لِسَقَر
اللٰه أَكْبَر ياصاحب بَكْر
آمَنَّا بُكَل مانزل كضو البَدْر
سُبْحان مَن سيرالفلك عَلِيّ بَحِرَ
وَسُبْحان مَن فَلْق لَمُوسَى البَحْر
وَسُبْحان مَن أبتلاء أَيُّوب وَصَبَرَ
وَسُبْحان مَن أُغْرِق فِرْعَوْن بِقِدْر
وَسُبْحان مَن عَزَّ الدِين وَنَشَّرَ
وَسُبْحان مَن أَنْقَذ أُحَمِّد بِسِحْر
وَوَصْل الدِين لِكُلّ أَلْجَن وَ البَشَر
يَأْرِب يا سَمِيع دُعاء _المُضْطَرّ
تَغْفِر لَيّ ولولديني لَيْلَة قَدَّرَ..