احدث الاخبار

الديوان الملكي: وفاة والدة صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن بدر بن سعود بن عبدالعزيز آل سعود

الجزائر تتجاوز البحرين بخماسية في كأس العرب

الأردن يتأهل لربع نهائي كأس العرب بثلاثية في مرمى الكويت

الحملات الميدانية المشتركة تضبط 19790 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود في مناطق المملكة خلال أسبوع

حالة الطقس المتوقعة على المملكة اليوم السبت

الأخضر أول المتأهلين إلى الدور ربع النهائي من كأس العرب بفوزه على جزر القمر بثلاثة أهداف

وزراء خارجية دول عربية وإسلامية يبدون قلقهم من التصريحات الإسرائيلية بشأن فتح معبر رفح باتجاه واحد بهدف إخراج سكان غزة إلى مصر

قرعة كأس العالم 2026 تضع المنتخب السعودي في المجموعة الثامنة مع منتخبات إسبانيا والأورغواي والرأس الأخضر

منتدى الحدود الشمالية للاستثمار 2025 يطرح أكثر من 240 فرصة بقيمة تتجاوز 40 مليار ريال

الدفاع المدني: هطول أمطار رعدية على مناطق المملكة من الغد حتى الخميس المقبل

الرئيس الإندونيسي يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي

وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية يرعى حفل الجائزة الوطنية للعمل التطوعي

المشاهدات : 3002
التعليقات: 0

قصةُ هذا الشرقِ الأوسطي

قصةُ هذا الشرقِ الأوسطي
https://ekhbareeat.com/?p=36439

أحداثُ متوالية، اهتزازُ هناك وآخر هنا، بين دمعةِ لبنان الحزينة، وآنينُ ذلك الطفل.
وبين آخر هناك يغني على ليلاه، وينادي ويناجي ربـه متى سأطمئن.
هي قصة سرديةُ متوالية الأحداث مكانها هذا الشرقُ الأوسطي، ضحاياها هم الأبرياء، ومن يجبُ أن يكونُ ضحيةً! أصبحوا أبطال وهميين لدى ثُلةٍ تبعتهم، والحقيقةُ هوا أن البطل لا يظهرُ إلا في أعتى المواقف وأشد الأزمات.
نعم هي قصة متقلبة الصفحات والأحداث لا تعرف فيها من هو صديقك ومن عدوك لا تدري إلى أين تَسِير ولا يمكن لك أن تتنبأ بما هو يَسِير.
وإجتمعت كل الأحداث في عامِ عسير متقلبِ الأفئدة، حتى أصبح بالُ من يغني على ليلاهُ مضطربً لا يدري متى سيمسحُ ما رسمتهُ عليه هذه الليالي المظلمات.
واليوم في هذه القصة نستكمل الأحداث ولكن هنا قد نبدأ بالتنبؤِ بها بعد أن كان هذا التنبؤُ ضبابياً , فقد يغير الحدثُ الأخير من سيناريوهات هذه القصة ومن بعض أحداثها وعلاقاتها المترابطة، فالسلام !!، قد يخلقُ لنا نهاية دراماتيكية لم نكنْ نتصورها يوماً بل كنا متصورين عكس ما عصفت وتوالت بنا أحداثُ هذه القصة.
ويبقى بطلُ هذه القصة الأوحد الذي شُبهت همته بـ”جبل طويق” يتوسط رايتهُ الخضراء التي ترفرف حاملةً مجدهُ الذي لا ينتهي، وسيفٌه الذي يبتر به أشرار هذه القصة، هذا البطلُ في حضوره يصمتُ الجميع ويهرعْ فهو حاضرٌ دوماً في الوقت والمكان المناسبِ لا ينسي السيناريو الذي تُجسده له هذه القصة.
فقريباً ستمسحُ هذه الدمعة على جبين من مرت عليهم، وسينتهي آنين هذا الطفل، وسيعمُ هذا الشرقُ الأوسطي سلامُ سَيبعثُ من ربِ الملكوت والعزة.
والنهاية !!
انتهت القصة وأنا في موطنِ البطل.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه. الحقول المطلوبه عليها علامة *

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

*