احدث الاخبار

توجها فهد بن جلوي بجانب 15 سعودياً في افتتاح كأس العلا للهجن ريم .. أول سعودية تتوج بذهب سباقات الهجانة

وزير الصحة : اعتماد منظمة الصحة العالمية لتبوك كمدينة صحية ثمرة اهتمام القيادة ودعم سمو أمير المنطقة

بيان من الديوان الملكي: غادر خادم الحرمين الشريفين مستشفى الملك فيصل التخصصي بجدة بعد أن استكمل الفحوصات الروتينية

صدور موافقة خادم الحرمين الشريفين على منح وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الثالثة لـ 200 متبرع ومتبرعة بالأعضاء

وزارة الخارجية: المملكة ترحب بنتائج تقرير اللجنة المستقلة بشأن أداء “الأونروا”

أمير منطقة حائل يرفع الشكر للقيادة بعد موافقة مجلس الوزراء على منح المتضررين من أهالي قرية طابة مبالغ تعويضية

ارتفاع إصدار التصاريح البيئية 120% منذ مطلع 2024

6 خطوات تجنّبك النصب والاحتيال في التجارة الإلكترونية

نائب أمير الشرقية يُكرّم شركاء مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري

إجراءات وظيفية يُحظر ممارستها على المشمولين بنظام “حماية المبلغين” تُبرزها “الموارد البشرية”

جامعة الجوف تكرّم الطلاب والطالبات الفائزين في مسابقة القرآن الكريم والسنة النبوية

“البيئة” تطلق خدمة إصدار رخص إقامة الأشياب غير الصالحة للشرب في كل المناطق

المشاهدات : 1479
1 تعليق

ليثبت الأصحاء

ليثبت الأصحاء
https://ekhbareeat.com/?p=44324

اجتاحت العالم جائحة كورونا التي لم يشهد لها العالم مثيلا؛ أودت هذه الجائحة الخفية الغامضة بأرواح الكثير من البشر في كل مكان وبأعداد مهولة ومازال الطب عاجزا عن لقاح يوقف زحفها المخيف، كعجزه عن توقع التبعات الصحية بعد الشفاء لمن أصيبوا!
وبفضل من الله فقد تصدت لها مملكتنا الغالية بجهود جبارة بدءا من اللفتة الأبوية من لدن خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين حفظهما الله، وتتابع لهذه اللفتة واستمرار من كوادرنا الصحية التي باتت تكدس جهودها في الحد من زحف هذا الداء، وهانحن ندفع بفلذات أكبادنا ليقفوا في الصفوف الأولى لمواجهة هذا العدو الغاشم بكل ثقة بربهم ثم بملكاتهم الطبية والفنية ،ولقد نجح الجميع بعون من الله وبجهود أبناء هذا الوطن الواعي المتحضر الذي أدى الإجراءات الاحترازية بأكمل وجه. وقد أدى هذا الامتثال إلى تراجع الداء بنسبة ٩٥% مؤملين الوصول إلى أعلى من هذه النسبة.
إلا أن البلاء كل البلاء أن يكون هناك أشخاص يحملون هذا الداء ولا يفصحون عنه فيتسببون في انتشاره وعودته من جديد.
أو أن تفتر الهمم والعزائم فيتساهل الناس في الالتزام بالاحترازات الصحية.
فهل نحن ممن يخفي الداء ليبثه في ساحة الأبرياء؟
أو ممن مل وكلّ وشعر بالتقاعس فلم يعد يعتني بالتقيد بالاحترازات الصحية؟!
أود ألا نكون كذلك
لذا فالحذر كل الحذر أن تكون منهم فأنت لا تحمل عيبا تداريه عن البشر إنما هو بلاء تؤجر عليه بإذن الله وتؤجر بالإفصاح عنه فكن عونا رعاك الله لوطننا الغالي في التصدي لهذا الوباء والقضاء عليه نهائيا فقد قال تعالى﴿وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان﴾.
كما أن الصبر مقرون باليسر”إن مع العسر يسرا” دمتم بصحة وعافية.

التعليقات (١) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه. الحقول المطلوبه عليها علامة *

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

*