احدث الاخبار

القادسية يتغلب على مضيفه ‎النصر بهدفين لهدف في الجولة الـ 11 من منافسات الدوري السعودي للمحترفين

“كليات عنيزة” تقيم الملتقى الأول للمكاتب الاستشارية بالقصيم

المساعدات السعودية تخفف آلام المتضررين من الحرب المستمرة بغزة

بين “دفن الأحياء” والتدمير.. “مستشفيات غزة” تستغيث: 48 ساعة ونخرج من الخدمة

جدة.. القبض على 4 مقيمين لترويجهم مادة الميثامفيتامين المخدر

وزير الرياضة “الفيصل” يوجّه بتقديم 100 ألف ريال لكل لاعب من لاعبي الخليج

“الدفاع المدني”: هطول الأمطار الرعدية على معظم مناطق المملكة حتى الثلاثاء المقبل

إمام المسجد النبوي: الإيمان العميق وحسن الظن بالله هما السر الكامن في ثبات الأمة

خطيب الحرم المكي: النسيج الاجتماعي المُتراص يحتاج إلى التحلي بمحاسن الآداب

وزير الدفاع يلتقي وزير الدولة بمكتب رئيس وزراء مملكة السويد

“الفيصل” يترأس اجتماع الجمعية العمومية لاتحاد اللجان الأولمبية العربية

وزير “البيئة” يفتتح المؤتمر والمعرض الدولي للتمور تحت شعار “عالم التمور”

المشاهدات : 1554
1 تعليق

ليثبت الأصحاء

ليثبت الأصحاء
https://ekhbareeat.com/?p=44324

اجتاحت العالم جائحة كورونا التي لم يشهد لها العالم مثيلا؛ أودت هذه الجائحة الخفية الغامضة بأرواح الكثير من البشر في كل مكان وبأعداد مهولة ومازال الطب عاجزا عن لقاح يوقف زحفها المخيف، كعجزه عن توقع التبعات الصحية بعد الشفاء لمن أصيبوا!
وبفضل من الله فقد تصدت لها مملكتنا الغالية بجهود جبارة بدءا من اللفتة الأبوية من لدن خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين حفظهما الله، وتتابع لهذه اللفتة واستمرار من كوادرنا الصحية التي باتت تكدس جهودها في الحد من زحف هذا الداء، وهانحن ندفع بفلذات أكبادنا ليقفوا في الصفوف الأولى لمواجهة هذا العدو الغاشم بكل ثقة بربهم ثم بملكاتهم الطبية والفنية ،ولقد نجح الجميع بعون من الله وبجهود أبناء هذا الوطن الواعي المتحضر الذي أدى الإجراءات الاحترازية بأكمل وجه. وقد أدى هذا الامتثال إلى تراجع الداء بنسبة ٩٥% مؤملين الوصول إلى أعلى من هذه النسبة.
إلا أن البلاء كل البلاء أن يكون هناك أشخاص يحملون هذا الداء ولا يفصحون عنه فيتسببون في انتشاره وعودته من جديد.
أو أن تفتر الهمم والعزائم فيتساهل الناس في الالتزام بالاحترازات الصحية.
فهل نحن ممن يخفي الداء ليبثه في ساحة الأبرياء؟
أو ممن مل وكلّ وشعر بالتقاعس فلم يعد يعتني بالتقيد بالاحترازات الصحية؟!
أود ألا نكون كذلك
لذا فالحذر كل الحذر أن تكون منهم فأنت لا تحمل عيبا تداريه عن البشر إنما هو بلاء تؤجر عليه بإذن الله وتؤجر بالإفصاح عنه فكن عونا رعاك الله لوطننا الغالي في التصدي لهذا الوباء والقضاء عليه نهائيا فقد قال تعالى﴿وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان﴾.
كما أن الصبر مقرون باليسر”إن مع العسر يسرا” دمتم بصحة وعافية.

التعليقات (١) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه. الحقول المطلوبه عليها علامة *

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

*