احدث الاخبار

الديوان الملكي: وفاة والدة صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن بدر بن سعود بن عبدالعزيز آل سعود

الجزائر تتجاوز البحرين بخماسية في كأس العرب

الأردن يتأهل لربع نهائي كأس العرب بثلاثية في مرمى الكويت

الحملات الميدانية المشتركة تضبط 19790 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود في مناطق المملكة خلال أسبوع

حالة الطقس المتوقعة على المملكة اليوم السبت

الأخضر أول المتأهلين إلى الدور ربع النهائي من كأس العرب بفوزه على جزر القمر بثلاثة أهداف

وزراء خارجية دول عربية وإسلامية يبدون قلقهم من التصريحات الإسرائيلية بشأن فتح معبر رفح باتجاه واحد بهدف إخراج سكان غزة إلى مصر

قرعة كأس العالم 2026 تضع المنتخب السعودي في المجموعة الثامنة مع منتخبات إسبانيا والأورغواي والرأس الأخضر

منتدى الحدود الشمالية للاستثمار 2025 يطرح أكثر من 240 فرصة بقيمة تتجاوز 40 مليار ريال

الدفاع المدني: هطول أمطار رعدية على مناطق المملكة من الغد حتى الخميس المقبل

الرئيس الإندونيسي يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي

وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية يرعى حفل الجائزة الوطنية للعمل التطوعي

المشاهدات : 1240
التعليقات: 0

الأيَامَ دُوَلَ

الأيَامَ دُوَلَ
https://ekhbareeat.com/?p=55198

قال الله تعالى: (وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا). وقال النبي صلى الله عليه وسلم: (إن الله حرم عليكم عقوق الأمهات). متفق عليه.
لاشك أن الأم لها منزلة عظيمة في الدين وحق لا يساويه حق مخلوق ولذلك قدم الشارع بر الأم على الأب ثلاث مرات لعظم حقها.
فكل قول سوء أو فعل سوء يؤذي الأم حتى رفع الصوت.. بحضرتها أو فعل
ينغص عليها حياتها فهو داخل في العقوق..
ومما يؤسف له اليوم كثرة عقوق البنات لأمهاتهن واحتقارهن وعدم تعظيمهن فترى البنت تعامل أمها كأنها خادمة او كشخص عادي.. بدون أي شعور..
والبعض منهن
تزورها لقصد اللهو وتخرج كأنها تقيم في فندق ولا تشارك أبدا بأعمال المنزل ولا تراعي مشاعر الأم ولا تقوم على مصالحها ولا تمرضها إن احتاجت.
وأعتقد أن انتشار مثل هذه الحالات في المجتمع..
تعتبر معصية وسلوك مشين
وضعف الوازع الديني والافتتان بالدنيا وسوء الخلق والأنانية، والأنحرفات الأخلاقية المفرطة والتأثر بالثقافة.. الخارجية أو المعاصر
والله المستعان

كُنت نَاوِي تَرْفَعُ الْكَرْتَ
بَوَادِي الْعَقِيقِ رَافِعٌ الْبَلَاوِي
رَكْعَتَيْنِ وَتَلْزَمُ الصَّمْتَ
يَا رَبِّ سَمِيعٍ بِحَالِي
الْأُمُّ صَمْتُهَا تُخَايِلُ الْبِنْتَ
لَيْلٍ وَنَهَارٍ وَعِزَّ حَالِي
الْفَرْقُ تَلٌّ وَمَسِيلٌ هَبْتُ
وَالْقَطِيعُه فَاحَتْ تَوَالِي
الْأُمُّ بِالذُّعْرِ تَنَامُ سَهَتْ
وَبِنَهَارِهَا تَذَكُرُ سِلَالِيٌّ
يَاخَايِبْهُ وَزْنُكَ زِفْتْ
وَلَكِ طِقُّهُ بِسَودِ الْيَالِي
كُلُّ زَرْعٍ بِالْأَرْضِ شَتَّ
لَابُدَّ يَجِي يَوْمَ الْبَوَاقِي

 

 

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه. الحقول المطلوبه عليها علامة *

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

*