احدث الاخبار

الديوان الملكي: وفاة والدة صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن بدر بن سعود بن عبدالعزيز آل سعود

الجزائر تتجاوز البحرين بخماسية في كأس العرب

الأردن يتأهل لربع نهائي كأس العرب بثلاثية في مرمى الكويت

الحملات الميدانية المشتركة تضبط 19790 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود في مناطق المملكة خلال أسبوع

حالة الطقس المتوقعة على المملكة اليوم السبت

الأخضر أول المتأهلين إلى الدور ربع النهائي من كأس العرب بفوزه على جزر القمر بثلاثة أهداف

وزراء خارجية دول عربية وإسلامية يبدون قلقهم من التصريحات الإسرائيلية بشأن فتح معبر رفح باتجاه واحد بهدف إخراج سكان غزة إلى مصر

قرعة كأس العالم 2026 تضع المنتخب السعودي في المجموعة الثامنة مع منتخبات إسبانيا والأورغواي والرأس الأخضر

منتدى الحدود الشمالية للاستثمار 2025 يطرح أكثر من 240 فرصة بقيمة تتجاوز 40 مليار ريال

الدفاع المدني: هطول أمطار رعدية على مناطق المملكة من الغد حتى الخميس المقبل

الرئيس الإندونيسي يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي

وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية يرعى حفل الجائزة الوطنية للعمل التطوعي

المشاهدات : 2206
التعليقات: 0

أبا يارا يبكيك القلم وتبكيك عيني..!  

أبا يارا يبكيك القلم وتبكيك عيني..!   
https://ekhbareeat.com/?p=64701

أصعب أمر قد يحدث لأي كاتب هو أن يتحدث عن شخصية يعشقها حد الجنون لأنه مهما كتب سيجد أنه لم يعبِر عن شعوره الحقيقي الذي يملؤ قلبه ، وهذا تحديدا ما أشعر به الآن وأنا أريد التحدث عن الراحل الذي لم يرحل “غازي القصيبي” ، فالأثر الذي تركه في الشعر والأدب وحتى مناصبه الوزارية والدبلوماسية أثرا لا يمكن أن يمحى بغبار الأيام ، اليوم يمر إحدى عشرا عاما على وفاته ولكن في حقيقة الأمر هو لازال يعيش بيننا كل يوم وكأنه لم يرحل ، غازي القصيبي لم يكن شخصية خاصة بفئة معينة بل كان ابن المجتمع الذي يشعر بهذا ويساعد ذاك يتواضع مع الصغير ويحترم الكبير ، لم يبخل على أحد لا بمعلومة ولا نصيحة كان دائما معطاء يشعر بأن الوقوف مع الآخرين ليس تكرما بل واجبا لابد من القيام به ، كم أتمنى أن أسمع ذات يوم خبر إنشاء جامعة بإسم غازي القصيبي ليس تكريما لروحه الطاهرة وحسب بل تقديرا للمنبع الفكري والثقافي الذي كان يضخُه لنا ، هناك الآلاف مما تخرجوا من جامعة غازي دون أن تنشأ فقط لأنهم كانوا يتأملون أطروحاته ، كلما سئلت عن أمنيتي بلقاء أحدهم أجيب كنت أتمنى لقاء غازي ولكن القدر لم يمنحني هذه الفرصة ، إني أسعى جاهدا لألتقي يارا وسهيل لأخبرهم ما لم أستطع قوله في هذا المقال .

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه. الحقول المطلوبه عليها علامة *

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

*