احدث الاخبار

هاكاثون الأمير عبدالعزيز بن سعد” يختتم أعماله بمشاركة 100 شاب وفتاة في حائل

“الملتقى العربي لمكافحة الفساد” يطلق برنامج مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب…هذه تفاصيله

ابتداءً من الأحد المقبل.. “الأمن العام” يعلن توافر وظائف مدنية لحملة البكالوريوس والماجستير

بيان القادة العرب في قمة البحرين حول العدوان على غزة

صدور “إعلان البحرين” في ختام الدورة العادية الثالثة والثلاثين لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة

الدفاع المدني ينتشل جثمان شخص جرفه السيل بوادي الخرمة

محجر مواد بناء في الصدارة.. “الصناعة” تصدر 12 رخصة تعدينية جديدة مارس الماضي

“بصمة بلدي”.. جائزة تدشنها “البلدية والإسكان” لتحسين المشهد الحضري بالمرافق العامة

مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز بالمدينة يستقبل أولى رحلات حجاج الصومال

ولي العهد يسلم رئاسة القمة العربية إلى البحرين.. ويؤكد: المملكة أولت أهمية بالغة بالقضايا العربية

الديوان الملكي: بناء على توجيه خادم الحرمين الشريفين.. ولي العهد غادر لترؤس وفد المملكة المشارك في اجتماع الدورة العادية الـ33

تُحَذر من روابط ومكالمات تزعم سداد “مخالفات الـ50%”.. “المرور” توضح

المشاهدات : 1715
التعليقات: 0

مسكين على نياته.. !

مسكين على نياته.. !
https://ekhbareeat.com/?p=65965

من الأمور التي لم أعد أفهمها في الحياة هو عندما أرى إنسانا يتعامل مع الآخرين بطيبته ويقال عنه “مسكين على نياته”، بصراحة لا أفهم كيف أصبحت الطيبة شيء ينظر إليه بنظرة الشفقة، وكأنها من السمات المنبوذة التي لا يجب أن يتحلَى بها الإنسان المعتدل، ما يحدث اليوم بين البشرية أصبح يستدعي إلى أن نطرح العديد من التساؤلات من بينها لماذا تحولت الطيبة من خصلة حميدة إلى خصلة مهينة ؟ وما هو المنطق الذي استند عليه هؤلاء البشر ليغيِروا المعنى الحقيقي لجوهر هذه المفردة ؟ ليس هناك تفسيرا لما يحدث سوى أن النفوس البشرية أصبحت لا تؤمن بالنقاء، ولذلك عندما يتواجد أحد هؤلاء الأنقياء القلة يكون الأمر بالنسبة للآخرين فيه شيء من الريبة، لا أخفيكم أن هذا الأمر أصبح يخيفني يوما بعد يوم فأنا لم أعد أعلم إن كنا بعد سنوات بسيطة سنبقى بمسمى البشر أم سنتحول إلى وحوش مثلا، وليس هناك ما يستدعي لأبرر خوفي فملامح حياتنا اليوم هي أكبر دليل على ما أقول ، إن أردنا أن تستمر الحياة البشرية فعلينا أن نتكاتف في ترسيخ المفاهيم الإنسانية وأن لا نسمح لأحد أن يقلل منها بأي شكل من الأشكال ، إن تقديس الإنسانية لا يقل شأنا أبدا عن تقديس الأديان أو الطوائف لأنها الوحيدة التي تجمع الأضداد فيما بينهم.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه. الحقول المطلوبه عليها علامة *

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

*