احدث الاخبار

الحملات الميدانية المشتركة: ضبط(19662)مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع

نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين.. وزير الخارجية يصل جمهورية جامبيا لترؤس وفد المملكة

اعتماد الرياضات المشاركة في دورة الألعاب السعودية بنسختها الثالثة

تألقت في ميادين الهجن وحققت لقب النسخة الأولى.. ريما الحربي .. هجانة العرب الأولى

الزكاة والضريبة والجمارك تُجري تعديلات على اللائحة التنفيذية لضريبة التصرفات العقارية

حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ترتفع إلى 34622 شهيداً

حرس الحدود بجازان يحبط تهريب 260 كجم قات في العارضة

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

ابتداءً من غدٍ السبت .. الأمن العام يعلن بدء تنفيذ التعليمات المنظمة للحج بحصول المقيمين الراغبين في دخول العاصمة المقدسة على تصريح

الرياض تستضيف أولى نسخ “الملتقى الوطني للتشجير” الإثنين المقبل

أمير الجوف يبدأ زياراته التفقدية لمحافظات المنطقة والمراكز التابعة لها

انطلاق بطولة العالم الأولى للقدرة الدولية للهجن

المشاهدات : 741
التعليقات: 0

الكراهية مرض.. !

الكراهية مرض.. !
https://ekhbareeat.com/?p=67075

وصلني مقطع إلى رجل مسن يبلغ من العمر 98 عام وهو يقدِم بعض النصائح عن الحياة وكان كلامه في غاية العمق، علما أن هذا الرجل هو أحد الأشخاص الذين نجو من محرقة الهولوكست وهي الإبادة الجماعية التي قتل فيها ملايين اليهود خلال الحرب العالمية الثانية والتي قام بها زعيم المانيا النازية أدولف هتلر، كان يقول “إياك والكراهية، قل لا أحب هذا الشخص ولكن لا تكره، الكراهية مرض تدمر عدوك أولا ثم تدمرك أيضا، يسألني الناس ما سرك ؟ سري هو زوجة صالحة وصديق، لا يمكنك شراء الصداقة ، عندما كان عمري 8 سنوات كان والدي يقول “متعة العطاء أكبر من متعة الأخذ”، ظننته مجنونا ولكن لا، الآن بعد أن أصبح لدي أطفال وأحفاد وأبناء أحفاد آمنت بهذا الكلام، ما تعطيه يعود إليك وإذا لم تعطي شيئا لن تتلقى شيئا في المقابل، أريد أن أعلمكم أنتم الشباب من كل الأعمار إذا لم تتعلموا منا فلن يكون هناك مستقبل”، إن أهم جزئية لامستني في كلام هذا الرجل هي حديثه عن الكراهية والتي للأسف أصبحت شعارا للحياة، أصبحت كلمة الحب تفسر على أنها تملق من أجل التسلق، لم يدعون لشمس الحب باب ولا حتى نافذة لكي يدخل نورها على قلوبهم المعتمة، سحقا للكراهية ولجميع من ينتمي إلى هذا الشعور القذر.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه. الحقول المطلوبه عليها علامة *

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

*