احدث الاخبار

الديوان الملكي: وفاة والدة صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن بدر بن سعود بن عبدالعزيز آل سعود

الجزائر تتجاوز البحرين بخماسية في كأس العرب

الأردن يتأهل لربع نهائي كأس العرب بثلاثية في مرمى الكويت

الحملات الميدانية المشتركة تضبط 19790 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود في مناطق المملكة خلال أسبوع

حالة الطقس المتوقعة على المملكة اليوم السبت

الأخضر أول المتأهلين إلى الدور ربع النهائي من كأس العرب بفوزه على جزر القمر بثلاثة أهداف

وزراء خارجية دول عربية وإسلامية يبدون قلقهم من التصريحات الإسرائيلية بشأن فتح معبر رفح باتجاه واحد بهدف إخراج سكان غزة إلى مصر

قرعة كأس العالم 2026 تضع المنتخب السعودي في المجموعة الثامنة مع منتخبات إسبانيا والأورغواي والرأس الأخضر

منتدى الحدود الشمالية للاستثمار 2025 يطرح أكثر من 240 فرصة بقيمة تتجاوز 40 مليار ريال

الدفاع المدني: هطول أمطار رعدية على مناطق المملكة من الغد حتى الخميس المقبل

الرئيس الإندونيسي يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي

وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية يرعى حفل الجائزة الوطنية للعمل التطوعي

المشاهدات : 847
التعليقات: 0

الأذى من الأصدقاء.. !

الأذى من الأصدقاء.. !
https://ekhbareeat.com/?p=67657

لا يكاد يكون هناك شخص منا إلا وتعرَض بشكل أو بآخر للطعنة والخذلان من أحد أصدقائه بدون أدنى سبب، والأدهى والأمر عندما يكون هذا الصديق بمثابة الأخ الذي لم تلده أمك، مؤخرا بدأت ألاحظ أن هناك عدد ليس بقليل أصبح يفضِل الانزواء وحيدا بدلا من أن يختلط بالآخرين خوفا من أن يتعرض لطعنة جديدة وجرحه القديم لم يتداوى بعد، حاولت كثيرا أن أفهم لماذا يقوم بعض الأشخاص بإيذاء أصدقائهم ولكني لم أصل إلى جواب منطقي وواقعي، لا أخجل أن أقول لكم أنني أحد الذين تعرضوا للأذى من أصدقاء سابقين ولكنني في ذات الوقت لم أتوقف لكي أندب حظي عليهم فالحياة مستمرة بوجودهم وغيابهم، وذلك لأن قانون الحياة يقول أنك لن تموت إلا إذا انقطع عنك الأكسجين ولا أعتقد أن خسارة صديق مزيف ستتسبب لك بذلك، حينما تتعرض لهذا الشعور البشع فلا تحزن بل ابتسم وقل الحمدلله الذي جعلني أنتصر بالوفاء، باختصار تعامل مع الأصدقاء والغرباء بمعدنك الأصيل وإن كانوا لا يستحقوا ذلك، لا شك أن الحياة لا تزال بخير ولازال فيها الكثير من الأوفياء الذين يمتلكون نفوسا عظيمة ولكن علينا أن نحافظ عليهم عندما يدخلوا إلى حياتنا، أخيرا إن كنتم تريدون أصدقاء جيدين فابدؤوا بأنفسكم.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه. الحقول المطلوبه عليها علامة *

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

*