احدث الاخبار

السعودية تقود جهود استرداد الأصول عالميًّا باستضافة الأمانة الدائمة لشبكة “مينا-أيرن”

جمعية “لأجلهم” لدعم ذوي الإعاقة تُطلق خدمة التبرع عبر الرسائل النصية SMS

القادسية يتغلب على مضيفه ‎النصر بهدفين لهدف في الجولة الـ 11 من منافسات الدوري السعودي للمحترفين

“كليات عنيزة” تقيم الملتقى الأول للمكاتب الاستشارية بالقصيم

المساعدات السعودية تخفف آلام المتضررين من الحرب المستمرة بغزة

بين “دفن الأحياء” والتدمير.. “مستشفيات غزة” تستغيث: 48 ساعة ونخرج من الخدمة

جدة.. القبض على 4 مقيمين لترويجهم مادة الميثامفيتامين المخدر

وزير الرياضة “الفيصل” يوجّه بتقديم 100 ألف ريال لكل لاعب من لاعبي الخليج

“الدفاع المدني”: هطول الأمطار الرعدية على معظم مناطق المملكة حتى الثلاثاء المقبل

إمام المسجد النبوي: الإيمان العميق وحسن الظن بالله هما السر الكامن في ثبات الأمة

خطيب الحرم المكي: النسيج الاجتماعي المُتراص يحتاج إلى التحلي بمحاسن الآداب

وزير الدفاع يلتقي وزير الدولة بمكتب رئيس وزراء مملكة السويد

المشاهدات : 1584
التعليقات: 0

كبَر ثمَ فجَر.. !

كبَر ثمَ فجَر.. !
https://ekhbareeat.com/?p=73414

اليوم أطرح أمامكم قصة حدثت لي قبل فترة بسيطة مع أحد أصدقائي الأجانب، كنَا نتحدَث عن حوار الأديان السماوية وعن حقيقة التسامح الذي يندرج في جميع الأديان، إلَا أنَ صديقي الأجنبي لم يكن مقتنعا بأنَ الإسلام ضمن الأديان التي تقوم على الرَحمة والسَلام، كان يقول لي “كيف يكون دينكم دين تسامح وهناك من يذهبون منكم للأماكن العامة ويكبِرون ثمَ يفجِرون ؟”، قلت إليه “ليس كل من كبَر ثمَ فجَر يعني أنَه ينتمي للإسلام فهؤلاء ما هم إلَا متطرِفين وإرهابيِين لا دين لهم”، فقال لي
“إن كانوا فعلا لا ينتمون لكم لماذا يذكرون اسم الله قبل أن يفعلوا هذه الجرائم ؟”، قلت إليه ” هؤلاء تمَ غسل عقولهم بشكلٍ كامل وأصبحوا يعتقدون أنَ القتل طريقٌ نحو الجنَة وهو في الواقع طريقٌ نحو النَار”، أعتقد أنَ مفهوم الدِين الإسلامي لازال يحتاج لمن يقوم بإيصاله بصورة صحيحة للآخرين وذلك من أجل أن نقضي على الصُورة السِلبية الَتي انتشرت عن الإسلام والمسلمين، من المؤسف أن أقول لكم أنَنا كنَا ضحايا لأشخاص كانوا يقودون المشهد نحو الطَريق الخطأ، لو رصدنا عدد الخطابات الَتي كانت تحث على العدائيَة والكراهيَة سنصل إلى عدد مهول، ولذلك علينا اليوم أن نقود المشهد بما يمثَل الصورة الحقيقيَة للإسلام.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه. الحقول المطلوبه عليها علامة *

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

*