احدث الاخبار

رونالدو يقود النصر للفوز على الخليج ويواجه الهلال فى نهائى كأس خادم الحرمين

وزير الخارجية يناقش التطورات في السودان مع رئيس مجلس السيادة وقائد الدعم السريع

المتحدث باسم رئاسة أمن الدولة: ما يربطنا بوطننا ليس واجبًا أخلاقيًا وسياسيًا فحسب بل رابطة عقدية دينية

وزارة الخارجية تعرب عن تعازي المملكة وصادق مواساتها في ضحايا حادث انهيار سد للمياه شمال العاصمة الكينية

ولي العهد يلتقي الأمين العام للمكتب الدولي للمعارض ويستعرضان استعدادات المملكة وتجهيزاتها لاستضافة إكسبو 2030

فنون جدة” تكرم 26 فنانة تشكيلية من طالبات جامعة الملك عبدالعزيز في معرض “سآي آرت”

غرفة حفرالباطن وبالتعاون مع الكلية التقنية للبنات تنفذ البرنامج التدريبي “أساسيات التسويق الفعال”

لتأهيل رواد الأعمال وتطوير بيئة التميز والابتكار.. توقيع مذكرة تفاهم بين “جائزة المدينة ” و”الجامعة الإسلامية”

بالمرصاد.. “المكافحة” تطيح بمروّج حشيش بعسير وآخر روّج “شبو” بالشرقية

ترسيخًا لمكانتها كوجهة رائدة.. العُلا تستضيف “كأس العرب” و”بطولة العالم” للهجن

ابتزاز لأغراض جنسية وعبارات منافية للآداب.. القبض على مواطن انتحل صفة غير صحيحة

جيش الاحتلال يحوّل عددًا من مدارس غزة لمراكز اعتقال واستجواب وتعذيب

المشاهدات : 1536
التعليقات: 0

كبَر ثمَ فجَر.. !

كبَر ثمَ فجَر.. !
https://ekhbareeat.com/?p=73414

اليوم أطرح أمامكم قصة حدثت لي قبل فترة بسيطة مع أحد أصدقائي الأجانب، كنَا نتحدَث عن حوار الأديان السماوية وعن حقيقة التسامح الذي يندرج في جميع الأديان، إلَا أنَ صديقي الأجنبي لم يكن مقتنعا بأنَ الإسلام ضمن الأديان التي تقوم على الرَحمة والسَلام، كان يقول لي “كيف يكون دينكم دين تسامح وهناك من يذهبون منكم للأماكن العامة ويكبِرون ثمَ يفجِرون ؟”، قلت إليه “ليس كل من كبَر ثمَ فجَر يعني أنَه ينتمي للإسلام فهؤلاء ما هم إلَا متطرِفين وإرهابيِين لا دين لهم”، فقال لي
“إن كانوا فعلا لا ينتمون لكم لماذا يذكرون اسم الله قبل أن يفعلوا هذه الجرائم ؟”، قلت إليه ” هؤلاء تمَ غسل عقولهم بشكلٍ كامل وأصبحوا يعتقدون أنَ القتل طريقٌ نحو الجنَة وهو في الواقع طريقٌ نحو النَار”، أعتقد أنَ مفهوم الدِين الإسلامي لازال يحتاج لمن يقوم بإيصاله بصورة صحيحة للآخرين وذلك من أجل أن نقضي على الصُورة السِلبية الَتي انتشرت عن الإسلام والمسلمين، من المؤسف أن أقول لكم أنَنا كنَا ضحايا لأشخاص كانوا يقودون المشهد نحو الطَريق الخطأ، لو رصدنا عدد الخطابات الَتي كانت تحث على العدائيَة والكراهيَة سنصل إلى عدد مهول، ولذلك علينا اليوم أن نقود المشهد بما يمثَل الصورة الحقيقيَة للإسلام.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه. الحقول المطلوبه عليها علامة *

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

*