احدث الاخبار

حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ترتفع إلى 34622 شهيداً

حرس الحدود بجازان يحبط تهريب 260 كجم قات في العارضة

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

ابتداءً من غدٍ السبت .. الأمن العام يعلن بدء تنفيذ التعليمات المنظمة للحج بحصول المقيمين الراغبين في دخول العاصمة المقدسة على تصريح

الرياض تستضيف أولى نسخ “الملتقى الوطني للتشجير” الإثنين المقبل

أمير الجوف يبدأ زياراته التفقدية لمحافظات المنطقة والمراكز التابعة لها

انطلاق بطولة العالم الأولى للقدرة الدولية للهجن

“الأخطاء الإملائية واللغوية” دورة تدريبية في فرع هيئة الصحفيين بمنطقة المدينة

بمشاركة أكثر من 200 معلماً “جائزة المدينة” تقيم لقاءً تعريفياً عن جائزة المعلم

التحلية” تختتم النسخة الثالثة من مبادرة “مجتمع أبحاث المياه” بجامعة تبوك

عسير.. حرس الحدود يقبض على 16 مخالفًا لتهريبهم 320 كجم قات

اقتلع أشجارًا دون ترخيص.. ضبط مقيم مخالف لنظام البيئة في المدينة المنورة

المشاهدات : 860
التعليقات: 0

لو مات ألف ريان.. !

لو مات ألف ريان.. !
https://ekhbareeat.com/?p=75170

هل تعلمون ما هو الموجع يا رعاكم الله ؟ ليس موت الطفل المغربي ريان بل حقيقتنا المختبئة خلف عباءة النفاق، خمسة أيامٍ مضت والجميع يتحدث بصوت الإنسانية فقط لكي لا يقولوا مضت القصة دون أن يعلِق، لو كان التعاطف مع ريان نابع من القلب لأدركنا رسالته التي أوصلها لنا قبل رحيله ولكننا لا نريد، أخبرنا ريان أنَ الإنسانية لا تعترف بالأعراق أو الأديان وأنَها أسمى من أن تتوقَف عند حدود الحرب بين الأوطان وأن لا قيمة للحياة دون روح الإنسان وأن الرسالة قد ترسل دون أن تنطق باللسان، قصة ريان ليست الأولى التي يتَحد فيها العالم من مشرقه إلى مغربه لأيامٍ محدودة ثمَ ماذا ؟ ثم تعود النفس البشرية إلى خوض النزاعات بكُرهِ هذا وإيذاءِ ذاك، لست أقول أنَ الإنسانية لم تعد موجودة في بني الإنسان ولكن يحقُ لي القول أنَ مصداقيَتها قد ندرت، بصراحة شديدة لم أعد متأمِلا بأن أرى هذا العالم مليئا بالحب والسَلام لأن الوحوش البشرية أصبحت في ازدياد، أعلم أن ما أقوله خطير جداً ولكن هذي هي الحقيقة الموجعة التي لازلنا نتهرَب من سماعها، في أسفل البئر الذي وقع فيه ريان كان هناك ظلام دامس مخيف جدا لا يشابه في سواده إلا قلوب البشر ! أنا أعتقد بل وأكاد أجزم أنَ ضمير العالم لن يصحى ولو مات ألف ريان.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه. الحقول المطلوبه عليها علامة *

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

*