احدث الاخبار

حالة الطقس المتوقعة على المملكة اليوم الاثنين

أمير القصيم ينوه بانضمام محافظة رياض الخبراء لشبكة اليونسكو العالمية لمدن التعلّم

ثلاث مدن سعودية تنضم إلى شبكة اليونسكو العالمية لمدن التعلّم

أمير منطقة الرياض يستقبل رئيس مجلس إدارة غرفة الرياض

وزير الخارجية يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيسة اللجنة الدولية للصليب الأحمر

“الجوازات”: اشتراط تفعيل جواز السفر بعد تجديده للسفر بالهوية الوطنية إلى دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية

أمير تبوك يتابع الحالة المطرية التي تشهدها المنطقة

تحت رعاية الأمير عبدالعزيز بن سعود.. جامعة نايف والهيئة العليا للأمن الصناعي تنظمان الملتقى العلمي الدولي الثالث للأمن والسلامة

“السجل العقاري” يبدأ تسجيل (254,155) قطعة عقارية في مناطق الرياض والقصيم ومكة المكرمة وحائل

مركز الملك سلمان للإغاثة يسلّم دفعة جديدة من المساعدات الإيوائية للشعب الفلسطيني في قطاع غزة

المملكة الخامسة عالميًا والأولى عربيًا في نمو قطاع الذكاء الاصطناعي وفق المؤشر العالمي للذكاء الاصطناعي

بجوائز 300 ألف ريال.. وزير النقل والخدمات اللوجستية يكرم أبطال “تحدي النقل” في نسخته الرابعة

المشاهدات : 963
التعليقات: 0

الصَحوة في سُباتٍ عميق.. !

الصَحوة في سُباتٍ عميق.. !
https://ekhbareeat.com/?p=79041

أعلن لكم اليوم ومن هذا المنبر أنَني أفتخر بجرأة الطَرح الَتي يقدِمها العملاق ناصر القصبي هذا العام في مسلسل العاصوف، وهذا غير مستغرب على ناصر الَذي كان ولازال وسيبقى مثل الشوك في البلعوم لأولئك القوم الَذين أعرفهم وتعرفونهم جيِدا قوم “الصَحوة”، ثمَة بعض الآراء الَتي ظهرت خلال الأيَام الماضية تقول “أنَ ملف الصَحوة أصبح شيءٌ من الماضي ولم نعد بحاجة إلى أن نتحدَث فالَذي مضى قد مضى”، أنا بصراحة لا أتفق مع هذا الكلام أبدا لأنَ الَذي يصفونه شيءٌ من الماضي قتل حياة العديد من الشباب.. دمَرها.. فتَكها.. جعلها شيءٌ من العدم بل ذهب بها إلى المقبرة ! مع الأسف أنَ هذه الحقبة لن تنسى مهما حدث وستبقى هي ذكرى الجحيم في حياتنا، ما نقوله اليوم ليس اتِهاما لأهل الصَحوة بل هو واقع وأن لم تصدِقوني اسألوا كم أمًا فقدت ابنها ؟ وكم زوجةً خسرت زوجها ؟ وكم طفلاً لم يرى أباه ؟ والسبب غسل العقول من أجل أوهام الجهاد ! قبل أن تتَهمونا بشخصنة الأمور معهم تذكَروا ولو لوهلة كيف كانت الحياة في وجودهم، هُم الصَحوة الَتي لم تكن ذات يوماَ في مكانها وهُم نقيض الحقيقة والجانب الأسوأ، لقد كانت “الصَحوة” أشبه بأن تظنَ أنَك صحيت من النَوم وأنت لازلت في سُباتٍ عميق.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه. الحقول المطلوبه عليها علامة *

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

*