احدث الاخبار

رونالدو يقود النصر للفوز على الخليج ويواجه الهلال فى نهائى كأس خادم الحرمين

وزير الخارجية يناقش التطورات في السودان مع رئيس مجلس السيادة وقائد الدعم السريع

المتحدث باسم رئاسة أمن الدولة: ما يربطنا بوطننا ليس واجبًا أخلاقيًا وسياسيًا فحسب بل رابطة عقدية دينية

وزارة الخارجية تعرب عن تعازي المملكة وصادق مواساتها في ضحايا حادث انهيار سد للمياه شمال العاصمة الكينية

ولي العهد يلتقي الأمين العام للمكتب الدولي للمعارض ويستعرضان استعدادات المملكة وتجهيزاتها لاستضافة إكسبو 2030

فنون جدة” تكرم 26 فنانة تشكيلية من طالبات جامعة الملك عبدالعزيز في معرض “سآي آرت”

غرفة حفرالباطن وبالتعاون مع الكلية التقنية للبنات تنفذ البرنامج التدريبي “أساسيات التسويق الفعال”

لتأهيل رواد الأعمال وتطوير بيئة التميز والابتكار.. توقيع مذكرة تفاهم بين “جائزة المدينة ” و”الجامعة الإسلامية”

بالمرصاد.. “المكافحة” تطيح بمروّج حشيش بعسير وآخر روّج “شبو” بالشرقية

ترسيخًا لمكانتها كوجهة رائدة.. العُلا تستضيف “كأس العرب” و”بطولة العالم” للهجن

ابتزاز لأغراض جنسية وعبارات منافية للآداب.. القبض على مواطن انتحل صفة غير صحيحة

جيش الاحتلال يحوّل عددًا من مدارس غزة لمراكز اعتقال واستجواب وتعذيب

المشاهدات : 629
التعليقات: 0

الصَحوة في سُباتٍ عميق.. !

الصَحوة في سُباتٍ عميق.. !
https://ekhbareeat.com/?p=79041

أعلن لكم اليوم ومن هذا المنبر أنَني أفتخر بجرأة الطَرح الَتي يقدِمها العملاق ناصر القصبي هذا العام في مسلسل العاصوف، وهذا غير مستغرب على ناصر الَذي كان ولازال وسيبقى مثل الشوك في البلعوم لأولئك القوم الَذين أعرفهم وتعرفونهم جيِدا قوم “الصَحوة”، ثمَة بعض الآراء الَتي ظهرت خلال الأيَام الماضية تقول “أنَ ملف الصَحوة أصبح شيءٌ من الماضي ولم نعد بحاجة إلى أن نتحدَث فالَذي مضى قد مضى”، أنا بصراحة لا أتفق مع هذا الكلام أبدا لأنَ الَذي يصفونه شيءٌ من الماضي قتل حياة العديد من الشباب.. دمَرها.. فتَكها.. جعلها شيءٌ من العدم بل ذهب بها إلى المقبرة ! مع الأسف أنَ هذه الحقبة لن تنسى مهما حدث وستبقى هي ذكرى الجحيم في حياتنا، ما نقوله اليوم ليس اتِهاما لأهل الصَحوة بل هو واقع وأن لم تصدِقوني اسألوا كم أمًا فقدت ابنها ؟ وكم زوجةً خسرت زوجها ؟ وكم طفلاً لم يرى أباه ؟ والسبب غسل العقول من أجل أوهام الجهاد ! قبل أن تتَهمونا بشخصنة الأمور معهم تذكَروا ولو لوهلة كيف كانت الحياة في وجودهم، هُم الصَحوة الَتي لم تكن ذات يوماَ في مكانها وهُم نقيض الحقيقة والجانب الأسوأ، لقد كانت “الصَحوة” أشبه بأن تظنَ أنَك صحيت من النَوم وأنت لازلت في سُباتٍ عميق.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه. الحقول المطلوبه عليها علامة *

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

*