احدث الاخبار

السعودية تقود جهود استرداد الأصول عالميًّا باستضافة الأمانة الدائمة لشبكة “مينا-أيرن”

جمعية “لأجلهم” لدعم ذوي الإعاقة تُطلق خدمة التبرع عبر الرسائل النصية SMS

القادسية يتغلب على مضيفه ‎النصر بهدفين لهدف في الجولة الـ 11 من منافسات الدوري السعودي للمحترفين

“كليات عنيزة” تقيم الملتقى الأول للمكاتب الاستشارية بالقصيم

المساعدات السعودية تخفف آلام المتضررين من الحرب المستمرة بغزة

بين “دفن الأحياء” والتدمير.. “مستشفيات غزة” تستغيث: 48 ساعة ونخرج من الخدمة

جدة.. القبض على 4 مقيمين لترويجهم مادة الميثامفيتامين المخدر

وزير الرياضة “الفيصل” يوجّه بتقديم 100 ألف ريال لكل لاعب من لاعبي الخليج

“الدفاع المدني”: هطول الأمطار الرعدية على معظم مناطق المملكة حتى الثلاثاء المقبل

إمام المسجد النبوي: الإيمان العميق وحسن الظن بالله هما السر الكامن في ثبات الأمة

خطيب الحرم المكي: النسيج الاجتماعي المُتراص يحتاج إلى التحلي بمحاسن الآداب

وزير الدفاع يلتقي وزير الدولة بمكتب رئيس وزراء مملكة السويد

المشاهدات : 1169
التعليقات: 0

لا تجيب العيد في العيد.. !

لا تجيب العيد في العيد.. !
https://ekhbareeat.com/?p=80200

بما أنَنا اليوم في أوَل أيام عيد الفطر السعيد فكل عام وأنتم بألف خير واسمحوا لي أن أنصحكم ببعض نصائح العيد من خلال تجاربي ومواقفي المحرجة في أعوامٍ مضت، عندما تكون في منزل العائلة حاول أن تبادر دائما بالتهنئة وتقول لهم كل عام وأنتم بخير وتنتهي، فلا تضع نفسك في موضع الرَد وتصبح في موقف لا تحسد عليه وترد بعبارة لا علاقة لها بالعيد لا من قريب ولا من بعيد، أتذكر قبل عامين قال لي أحد كبار السن كل عام وانت بخير وعيدك مبارك ومن العايدين والفايزين في آنٍ واحد وهذا يعني أنَه استخدم ثلاث تهنئات في تهنئة واحدة وأنا حينها كنت في حالة غيبوبة من شدَة النَعس فكانت تهنئته في الشَرق وردِي في الغرب فقلت إليه منَا ومنِك صالح الأعمال ! وعلى صعيد آخر فإنَني أنصح إخواني الشَباب الَذين لا يجيدون صب القهوة أن يبتعدوا تماما ولا يضعوا نفسهم في مكان ليس لهم ، فأنا أتذكَر في أحد الأعياد ذهبت لأصب القهوة لرجل عصبي “الله لا يذكره بخير” وانسكبت القهوة على ثوبه فقام وغسَل ثوبه ثمَ سكب القهوة عليَ انتقاما لنفسه ! أمَا النَصيحة الأخيرة فهي لأمثالي الّذين يكرهون الأطفال لا تقوم بضرب أي طفل لا تمتلك صلاحيَات من أهله لأنَني أتذكَر ضربت طفلا من شدَة إزعاجه فصفعني أباه كفاً لم أنسى حرارته حتى الآن.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه. الحقول المطلوبه عليها علامة *

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

*