احدث الاخبار

“الأخطاء الإملائية واللغوية” دورة تدريبية في فرع هيئة الصحفيين بمنطقة المدينة

بمشاركة أكثر من 200 معلماً “جائزة المدينة” تقيم لقاءً تعريفياً عن جائزة المعلم

التحلية” تختتم النسخة الثالثة من مبادرة “مجتمع أبحاث المياه” بجامعة تبوك

عسير.. حرس الحدود يقبض على 16 مخالفًا لتهريبهم 320 كجم قات

اقتلع أشجارًا دون ترخيص.. ضبط مقيم مخالف لنظام البيئة في المدينة المنورة

وزير الخارجية يستقبل الأمين العام للمكتب الدولي للمعارض

انطلاق كأس العرب للهجن غدًا في العلا بمشاركة 16 دولة وبجوائز تتجاوز 3 ملايين ريال

اليوسف يلتقي المستفيدين خلال زيارة تفقدية لمحاكم ديوان المظالم بمنطقة المدينة المنورة

أمير الرياض يرعى حفل أهالي محافظة شقراء ويدشن عددًا من المشروعات التنموية

تعليم عسير يحتفي باليوم العالمي للتوحد 2024

وزير الطاقة يشارك في جلسة حوارية في منتدى طشقند الدولي الثالث للاستثمار

وزارة السياحة توقع “مذكرة تعاون” في مجال تنمية وتطوير الكوادر

المشاهدات : 45596
التعليقات: 0

لنا أو علينا

لنا أو علينا
https://ekhbareeat.com/?p=111780

تتفاوت الأحاسيس تجاه الوقت ومروره، ودوران الفلك بالليل والنهار، بعض الناس إذا تسأله عن الوقت يقول: إن الإنسان يعيش موتَهُ، فمن عاش من عمره عشرين سنة فقد مات منه عشرون سنة وهكذا، فمرور الوقت يُدني الإنسانَ من نهايته.. وهذا إحساس صحيح، كما قال الشاعر:
أرى الموتَ أعدادَ النفوسِ ولا أرى
بعيدًا غدًا ما أقربَ الموتَ من غدِ
ولكنه شعور غير كافٍ.. وبعضهم يجدُ مرورَ الوقت يجعل الصغير كبيرا، ويجعل الكبير كهلا، وهذا أيضا صحيح، كما قال الشاعر:
أشابَ الصغيرَ وأفنى الكبيرَ
مرورُ الليالي وكرُّ العَشِيّ
ويبقى هذا شعورا غير كافٍ أيضا بقيمة الوقت ومروره.. والذي ينبغي أن يكون مع هذا وذاك معنى يصحُبنا في الغُدُوّ والرواح وهو أن نستحضر قولَهُ تعالى: (إنا كنا نستنسخُ ما كنتم تعملون) [الجاثية: 29] فالوقت يمرُّ لا محالة والفَلَكُ لا يقف، ولكنه يمرُّ لنا أو علينا.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه. الحقول المطلوبه عليها علامة *

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

*