احدث الاخبار

مركز الملك سلمان للإغاثة يسلّم ثلاث سيارات إطفاء لوزارة الطوارئ السورية لدعم جهود مكافحة حرائق الغابات في اللاذقية

نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة

وزراء خارجية كل من المملكة ومصر والأردن والإمارات وإندونيسيا وباكستان وتركيا وقطر يؤكدون على الدور الذي لا غنى عنه لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) في حماية حقوق اللاجئين الفلسطينيين

خطيب الحرم: تقوى الله وحسن الظن به أساس الطمأنينة.. وبالأصالة والرجولة تتماسك الأسر والمجتمعات

خطيب المسجد النبوي: تقوى الله زاد القلوب ومعرفته سبيل الطمأنينة

المملكة تحقق تقدمًا دوليًا في مؤشر تغطية الخدمات الصحية الأساسية (UHC)

بهدفين لهدف الأخضر يفوز على فلسطين ويتأهل لنصف نهائي كاس العرب

الأمين العام للأمم المتحدة يزور مقر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بالرياض

الأمين العام للأمم المتحدة: مركز الملك سلمان للإغاثة يُعد نموذجًا بارزًا على السخاء والتفاني والكفاءة وجودة الخدمات الإنسانية

مساعدات إنسانية سعودية جديدة تعبر منفذ رفح متجهة إلى قطاع غزة مقدمة من مركز الملك سلمان للإغاثة

التعليم تنظم ملتقى يوم التطوع السعودي والعالمي 2025

فرع هيئة الصحفيين بالمدينة يقوم بعمل ورشة بعنوان “السلامة الرقمية في غرف الأخبار

المشاهدات : 624
التعليقات: 0

“أبوالغيط”: قرار “مجلس الأمن” جاء متأخّرًا ورفضُ الوقف الفوري لإطلاق النار “رخصةٌ للقتل”

“أبوالغيط”: قرار “مجلس الأمن” جاء متأخّرًا ورفضُ الوقف الفوري لإطلاق النار “رخصةٌ للقتل”
https://ekhbareeat.com/?p=117562
متابعات
صحيفة إخباريات
متابعات

قال الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط: “إن اعتماد قرار في مجلس الأمن حول إيصال المساعدات لقطاع غزة جاء متأخّرًا، ولا زال بعيدًا عن المطلوب تحقيقه؛ وهو وقف إطلاق نار كامل”.

وأضاف “أبوالغيط” في تصريح صحفي، صدر عنه اليوم السبت: “أن القرار رقم 2272، والذي اعتمد أمس الجمعة، هو محاولة لمنع مجاعة في القطاع، وإنقاذ البشر، خاصة النساء والأطفال، من وضع كارثي، إلا أنه ليس كافيًا لوقف آلة الاعتداءات الإسرائيلية، خاصة أنه لا يتضمّن وقفًا لإطلاق النار”.

وأشار “أبو الغيط”، وفق وكالة وفا للأنباء، إلى أنّ القرار جاء بعد مماطلة وتسويف نزولًا على رغبة إسرائيل، مشدّدًا على أن المطلوب ليس فقط إدخال المساعدات الإنسانية للقطاع، وإنما بالأساس حماية المدنيين من القصف المُستمرّ، وتحقيق وقف مُستدام لإطلاق النار، والبدء مباشرة في عملية إغاثية كبرى تشمل مئات الآلاف الذين صاروا يفتقدون للحدّ الأدنى من المقومات الضرورية للحياة.

وأوضح أنّ كلّ خطوة لتخفيف معاناة المدنيين في غزة هي في الاتجاه الصحيح، ولكن معالجة الكارثة الإنسانية لا تكون بإجراءات جزئية، أو مسكّنات لامتصاص غضب الرأي العام العالمي على ما يجري في غزة.

وشدّد الأمين العام على أن رفضَ الوقف الفوري لإطلاق النار هو “رخصةٌ للقتل”، والمساعي العربية لن تتوقّف، من أجل الوصول إلى إنهاء الحرب، مطالبًا الولاياتِ المتحدةَ بأن تُعيد قراءةَ الموقف، وتتّخذ القرارَ الصحيح من الناحيتين الإنسانية والسياسية، بدلًا من الانسياق وراء رغبة اليمين الإسرائيلي المتطرّف في إنزال عقاب جماعي، وانتقام شامل من “2.3” مليون إنسان في قطاع غزة.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه. الحقول المطلوبه عليها علامة *

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

*