احدث الاخبار

السعودية تقود جهود استرداد الأصول عالميًّا باستضافة الأمانة الدائمة لشبكة “مينا-أيرن”

جمعية “لأجلهم” لدعم ذوي الإعاقة تُطلق خدمة التبرع عبر الرسائل النصية SMS

القادسية يتغلب على مضيفه ‎النصر بهدفين لهدف في الجولة الـ 11 من منافسات الدوري السعودي للمحترفين

“كليات عنيزة” تقيم الملتقى الأول للمكاتب الاستشارية بالقصيم

المساعدات السعودية تخفف آلام المتضررين من الحرب المستمرة بغزة

بين “دفن الأحياء” والتدمير.. “مستشفيات غزة” تستغيث: 48 ساعة ونخرج من الخدمة

جدة.. القبض على 4 مقيمين لترويجهم مادة الميثامفيتامين المخدر

وزير الرياضة “الفيصل” يوجّه بتقديم 100 ألف ريال لكل لاعب من لاعبي الخليج

“الدفاع المدني”: هطول الأمطار الرعدية على معظم مناطق المملكة حتى الثلاثاء المقبل

إمام المسجد النبوي: الإيمان العميق وحسن الظن بالله هما السر الكامن في ثبات الأمة

خطيب الحرم المكي: النسيج الاجتماعي المُتراص يحتاج إلى التحلي بمحاسن الآداب

وزير الدفاع يلتقي وزير الدولة بمكتب رئيس وزراء مملكة السويد

المشاهدات : 1015
التعليقات: 0

استغفروا ربَ العباد على ذاك

استغفروا ربَ العباد على ذاك
https://ekhbareeat.com/?p=79256

سوف أكون واضحا معكم اليوم في الموضوع الَذي سأتحدَث فيه وإن كان الخوض في مثل هذه المواضيع أشبه بأن تقوم بعملية انتحارية ” والعياذ بالله” ولكنَها عمليَة تستحق القيام بها رغم خطورتها ! انتشر قبل أيام بسيطة مقطعاً لأحد الأشخاص الَذين ذهبوا في وقت من الأوقات إلى أفغانستان تحت ذريعة الجهاد وكان يتحدَث عن فخره بعدد الأشخاص الَذين قام بقتلهم ونحرهم وكأنَه يتحدَث عن قطع رؤوس خراف لا بشر ! يظن هؤلاء أنَهم كانوا يتقرَبون لله من خلال دم البشر وكأنَ الله أحلَ قتل الآخرين ما لم يكونوا على دينك وهذا الكلام لا صحَة منه أبدا ولكنَ هؤلاء قاموا بتشويه صورة الدِين من خلال أفعالهم الوحشيَة الَتي لا تمثِل الإسلام ولا رسالته السَامية، يقول هؤلاء أنَهم كانوا يقومون بهذه الأفعال الدَموية من أجل نصرة الإسلام والمسلمين محاولةً منهم في ستر حقيقتهم العارية الَتي لا يمكن أن تستر وإن قالوا ما قالوا فالجميع يعلم عن أهدافهم القذرة الَتي كانوا يسعون إليها، أنا من الممكن أن أتجاوز كلَ شيء ولكن لا يمكنني أن أتجاوز عقليَتهم الَتي كانت تبيح وتسترخص دم الآخر فقط لكونه ينتمي لدين آخر أو عقيدة أخرى ! رغم معرفتي بأنَ هؤلاء
ما هُم إلَا سفَاحين إلَا أنَني دائما ما أتساءل أين كانت ضمائرهم قبل أن ينتمون لذلك الجهاد.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه. الحقول المطلوبه عليها علامة *

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

*