احدث الاخبار

صندوق النقد الدولي يفتتح مكتباً إقليمياً بالرياض

سمو وزير الدفاع يرعى حفل تخريج الدفعة (82) من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية

نائب وزير الموارد البشرية للعمل: رؤية 2030 مكنت من نمو سوق العمل واستدامة الكوادر الوطنية فيه

وزير الخارجية يبحث مع نظيره اليمني أوجه العلاقات الثنائية بين البلدين

“المرور” يوعّي بحالات التزام قائد المركبة بأقصى الجانب الأيمن من الطريق

“بلدية الأفلاج” تُنفّذ “284” جولة رقابية على المطاعم والمحالّ التجارية

وزير الموارد البشرية ينوه بدعم القيادة الرشيدة في تحقيق مستهدفات رؤية 2030

تعليم المدينة يستعد لاختبارات نافس

“بيئة الرياض” تتحفظ على 12 طنًا من البيض الفاسد

“هيئة الطرق”: افتتاح الحركة المرورية على تقاطع الدائري الثالث بالمدينة المنورة

19 مليون عملية تحميل.. “نفاذ” أعلى التطبيقات الحكومية وتطبيقات الأجهزة الذكية تحميلاً لـ 2023م

سلسلة كلمات وعظيه في عدد من الجوامع والمساجد بالمدينة المنورة

المشاهدات : 557
التعليقات: 0

استشاري أورام: فرصة علاج سرطان الثدي تصل إلى 90% إذا اُكتشف مبكراً

استشاري أورام: فرصة علاج سرطان الثدي تصل إلى 90% إذا اُكتشف مبكراً
https://ekhbareeat.com/?p=87274
متابعات
صحيفة إخباريات
متابعات

كشف استشاري طب الأورام في تجمع الرياض الصحي الثاني الدكتور بسام باسليمان، أن سرطان الثدي يأتي في مقدمة أنواع السرطان الذي يصيب النساء في المملكة بنسبة 30%.

وأضاف الدكتور “باسليمان” أن “فرصة علاج سرطان الثدي تصل إلى 90% عند اكتشاف الأورام في مراحل مبكرة”.

وأوصى السيدات بعمل الفحص الدوري عن طريق أشعة الثدي “الماموجرام” عند بلوغ سن الـ 40 حتى في حال عدم وجود أعراض، والفحص الذاتي اليدوي بشكل دوري، وفي حال ملاحظة أي تغيرات على الثدي مراجعة الطبيب لعمل الفحوصات اللازمة.

من جانبه أكد استشاري جراحة الأورام السرطانية في تجمع الرياض الصحي الثاني الدكتور يوسف العبد الكريم، أن علاج سرطان الثدي في المراحل المبكرة سهل ولا يحتاج إلى تعقيدات.

وأبان “العبد الكريم”، أن من الأسباب المؤدية إلى سرطان الثدي زيادة الوزن، والتأخر في الزواج، والحياة الكسولة، والتأخر في الإنجاب، وعدم الحرص على الرضاعة الطبيعية، وكثرة استخدام موانع الحمل.

من جانبها أوضحت أخصائية العلاج الطبيعي في تجمع الرياض الصحي الثاني أمجاد العريدي، أن العلاج الطبيعي يهدف إلى تحسين القدرات الحركية التي تأثرت بالمرض نفسه أو نتيجة مضاعفات العلاج الجراحي أو الكيماوي أو الإشعاعي التي تخضع له مريضة سرطان الثدي.

ولفتت إلى أن دور العلاج الطبيعي يبدأ مبكرًا قبل الخضوع لإجراءات علاجية، حيث يرتكز حينها على تثقيف المريض وتزويده بتمارين التقوية والتمارين الهوائية للمحافظة على أكبر قدر من اللياقة والقوة البدنية التي تسمح باستعداد أكبر لمراحل العلاج المختلفة.

وأشارت إلى أن أثناء فترة العلاج يكون دور العلاج الطبيعي في المحافظة على النشاط الحركي وإعادته من خلال التمارين المختلفة والسيطرة على بعض الآلام من خلال العلاج اليدوي، وتقنيات العلاجية وفق معايير وضوابط علمية تراعي طبيعة تأثير المرض، ويستمر دوره لما بعد العلاجات الأخرى خاصةً عند حدوث بعض المضاعفات؛ مثل التورم اللمفاوي الناتج من عدم انتظام الدورة اللمفاوية أو بعد استئصال عدد من العقد اللمفاوية عند الخضوع لجراحة الثدي أو بعد الخضوع للعلاج الإشعاعي، وهنا يرتكز دورة على التمارين العلاجية التصريف اللمفاوي استخدام الضاغط المناسب والاعتناء بالجلد حتى يخفف من حجم التورمان والمضاعفات المحتملة.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه. الحقول المطلوبه عليها علامة *

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

*