احدث الاخبار

“الدفاع المدني”: هطول أمطار رعدية على مناطق المملكة من يوم غدٍ الأحد حتى الخميس المقبل

الحملات الميدانية المشتركة تضبط 19576 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود في مناطق المملكة خلال أسبوع

مركز الملك سلمان للإغاثة ينفّذ حزمة من المشاريع الإنسانية الحيوية في جمهورية باكستان الإسلامية إسلام آباد

حالة الطقس المتوقعة على المملكة اليوم السبت

طائرة نادي خيبر تحلق لنهائيات المملكة

مركز الملك سلمان للإغاثة يسلّم ثلاث سيارات إطفاء لوزارة الطوارئ السورية لدعم جهود مكافحة حرائق الغابات في اللاذقية

نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة

وزراء خارجية كل من المملكة ومصر والأردن والإمارات وإندونيسيا وباكستان وتركيا وقطر يؤكدون على الدور الذي لا غنى عنه لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) في حماية حقوق اللاجئين الفلسطينيين

خطيب الحرم: تقوى الله وحسن الظن به أساس الطمأنينة.. وبالأصالة والرجولة تتماسك الأسر والمجتمعات

خطيب المسجد النبوي: تقوى الله زاد القلوب ومعرفته سبيل الطمأنينة

المملكة تحقق تقدمًا دوليًا في مؤشر تغطية الخدمات الصحية الأساسية (UHC)

بهدفين لهدف الأخضر يفوز على فلسطين ويتأهل لنصف نهائي كاس العرب

المشاهدات : 6679
التعليقات: 0

ليست الطيبة غباء إنما نعمة فقدها الأغبياء

ليست الطيبة غباء إنما نعمة فقدها الأغبياء
https://ekhbareeat.com/?p=99532

لماذا دائما تكسر القلوب الطيبة؟
هل من المعيب أن تكون طيب القلب؟
لماذا يتعامل الناس على أن الطيبة ضعف؟
لماذا يحب ضعاف النفوس استغلال ذلك القلب الطيب؟ وتصغير شانه؟ مع ان طيبون القلب لا يتمنون الشر لأحد.
هل الطيبون يعاقبون على طيبتهم؟ أم أنهم لقمة سائغة وشهيه لكل متشرد؟
هل أصبح الطيب سذاجة؟ والصدق عيب؟
أم أصبح الناس قساه؟ ومنحازين للجبروت؟
لماذا أصبح العالم خال من الأمان، وأصبح الطيب يداس بالأقدام؟
وهل عيب أن يحكم على هذا القلب النادر الوجود في زمن اللا إحساس بأنه ساذج أو مغفل أم أن من يستغل هذا القلب هو من تنطبق عليه هذه الصفات؟
ضاعت الحقيقة وزادت الشهوة والحرام، وماتت الإنسانية في الزحام.
وليس عيباً فينا أن الله سبحانه وتعالى منحنا أجمل هدية وهو القلب الطيب الذي لا يطلب المعروف من أي شخص قدم له المساعدة يوما ما وهو يعلم بأن ذلك الشخص قد لا يستحق هذا المعروف، ولكن العيب يكمن في هؤلاء البشر الذين يستغلون تلك الطيبة وينعتون أصحابها بالسذاجة والجبن.
ماذا يحدث عندما تعرف أن شخصا استغلك لهدف لا يريد إلا مصلحته منك ثم يرحل ؟
إحترامك للناس لا يعني أنك بحاجة إليهم، فتلك أخلاقك حتى وإن كانوا لا يستحقون.
طيبة قلبي هي أكبر همي.
ليست الطيبة غباء إنما نعمة فقدها الأغبياء.
أشعــر دائمــاً أننا نعيش في غابة مظلمـــة القــوي فيها يأكل الضعيـــف، غــابة لا يحكمها لا قلب ولا ضمــير، سوارهــا إستغــلال وطمع وأبوابها غيرة وحقد وحســد، وحراسها أصحــاب قلوب سوداء لم يعرفوا في يوم معنــى الطيبة.
أجــد نفسي محتــارة هل أصبحــت طيبــة القلب ؟؟ ضعــف شخصيـــة !
أم عيبـــاً في هذا الزمــان ؟
أما أننا عندمــآ نحمل الطيبة في قلوبنــا وقتها تكون السذاجــة تتملكنــا !
ولو كانت السذاجة في نظرهم كذالك فأنا كلي فخر أنني ســاذجة .
كلمة أخيرة هنــاك تصرفــات تصدر من بعــض النــاس تشعــرك بأن الطيبة معهم لا تنفــع
هذا لا يعني بأن نسئ معاملتهم أو نتعامل معهم بالشر لا بل علينـا فقط الحذر منهــم.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه. الحقول المطلوبه عليها علامة *

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

*