احدث الاخبار

تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين.. أمير منطقة الرياض يحضر الحفل الختامي للعرض الدولي الثامن لجمال الخيل العربية الأصيلة

وزير التعليم يكرّم “تعليم الحدود الشمالية” لتميّزه في تأسيس وحدة العمل التطوعي

ترقية “السلمي” إلى المرتبة الثالثة عشرة نظير جهوده وتميّزه الوظيفي

التشكيلة المثالية لربع نهائي كأس العرب 2025.. تواجد ثنائي الأخضر المميز

“الدفاع المدني”: هطول أمطار رعدية على مناطق المملكة من يوم غدٍ الأحد حتى الخميس المقبل

الحملات الميدانية المشتركة تضبط 19576 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود في مناطق المملكة خلال أسبوع

مركز الملك سلمان للإغاثة ينفّذ حزمة من المشاريع الإنسانية الحيوية في جمهورية باكستان الإسلامية إسلام آباد

حالة الطقس المتوقعة على المملكة اليوم السبت

طائرة نادي خيبر تحلق لنهائيات المملكة

مركز الملك سلمان للإغاثة يسلّم ثلاث سيارات إطفاء لوزارة الطوارئ السورية لدعم جهود مكافحة حرائق الغابات في اللاذقية

نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة

وزراء خارجية كل من المملكة ومصر والأردن والإمارات وإندونيسيا وباكستان وتركيا وقطر يؤكدون على الدور الذي لا غنى عنه لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) في حماية حقوق اللاجئين الفلسطينيين

المشاهدات : 1507
التعليقات: 0

متى يدرك المفكر سذاجة كثير من الظواهر الفكرية؟

متى يدرك المفكر سذاجة كثير من الظواهر الفكرية؟
https://ekhbareeat.com/?p=14100

لا يمكن أن يدرك المفكر سذاجة كثير من الظواهر الفكرية إلا عندما يتبنى فكرة البحث عن الحقيقة المجردة، بكل موضوعية وإنصاف، فالبحث الرصين هو ذلك البحث الذي يسلب من الباحث كل شيء سوى شغف الوصول إلى الحقيقة.
فيسلب كل انتماءاته وتحيزاته وانتصاراته للذات وتبعيته الحمقاء ،ويرفض أن يحتضن فكرة نتنة بالية، لاتقوم على ركن شديد.
كم من ظاهرة بحثت بتجرد تبين أثناءها سذاجة أفكار كنا نتبناها، وسكبت وماتزال تسكب في عقولنا سكبا، حتى غدت أدمغتنا أوعية لكل ظاهرة فكرية غلفت بوهج العاطفة وصراخ الحماس وعويل المشاركة الشعورية.
عقولنا المترفة أيها الكرام تجعلنا نقرأ ونسمع -في كثير من الأحيان-  مسلّمين مستكينين إلى الدّعة والاسترخاء،كأجساد يقلبها مسّاج بارع.
آن الأوان أن نقف وننفض هذه السحائب الكئيبة، لنتأمل الفكرة، ونقتحم عوالمها، لنعرضها على ثوابتنا الإلهية والعقلية، لننتم بحق إلى نور الحق ورؤية الهبة الإلهية من عقل وذات واعية، وما عداهما فهو محل قبول ورد،لاقيمة له إلا بقدر قربه وتوافقه مع هذين الركنين.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه. الحقول المطلوبه عليها علامة *

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

*