احدث الاخبار

“السديس” يدشن الموقع الإلكتروني لرئاسة شؤون الحرمين بهويته الإبداعية الجديدة

“صيد واستغلال رواسب وإشعال نيران”.. ضبط 24 مخالفًا لنظام البيئة خلال أسبوع

تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين ونيابة عنه .. أمير منطقة الرياض يفتتح فعاليات المؤتمر الدولي للتوائم الملتصقة في الرياض

تحت رعاية ولي العهد.. المملكة تستضيف غدًا مؤتمر الاستثمار العالمي لعام 2024م في الرياض

خادم الحرمين الشريفين يصدر أمرًا ملكيًا بتعيين (125) عضوًا بمرتبة مُلازم تحقيق على سلك أعضاء النيابة العامة القضائي

حالة الطقس المتوقعة على المملكة اليوم الأحد

وزارة التعليم تعلن عن تطوير إجراءات نقل المعلمين من خلال برنامج “فرص”

الهلال يتذوق طعم الخسارة الأولى.. الخليج يقلب الطاولة على الهلال ويفوز بنتيجة 2-3

بـ7 مجازر.. ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 44176 شهيدًا

“استولى عليه وطوره”.. “حزب الله” يستخدم صاروخاً إسرائيلياً في ضرب إسرائيل

حملة “وعيّك أمانك” توعي النساء في بيئة العمل بأهمية الحقوق المهنية

تستضيفها العاصمة السعودية الرياض.. طرح تذاكر نهائي كأس السوبر الإيطالي

المشاهدات : 4092
التعليقات: 0

تجربتي في الولايات المتحدة الأمريكية

تجربتي في الولايات المتحدة الأمريكية
https://ekhbareeat.com/?p=28932

كان لدي أعتقاد بأن الغرب وخصوصا في مجال الصحة لا يضاهيه أحد وأن الاهتمام بالبشر هو شغلهم الشاغل بالإضافه الى مجالات الصناعه، وأن دولنا العربيه وخصوصا دول الخليج لا تبذل كثيرا من المال في مجال الصحة، فقدر الله أن أذهب إلى الولايات المتحدة الأمريكية في رحلة عمل وخلال تواجدي هناك شعرت ببعض التعب وذهبت للمستشفى و من خلال قسم الطواري قاموا ببعض الفحوصات الروتينية مثل تقوم به قسم الطواري لدينا وبعد النتائج قالوا لي نريدك أن تمكث الليله لدينا حتى نطمئن وأنا أقول في نفسى ما شاء الله على هذا الاهتمام فحولوني إلى القسم صاحب الإختصاص وقاموا في قسم الطواري بإزالة جميع ابر الوريد وقلت لهم لماذا تزيلونها وقالوا انها مسؤولية علينا وما أن وصلت القسم حتى قاموا مره أخرى بعمل ما قاموا به قسم الطواري من ابر بالوريد مره أخرى مما سبب لي الكثير من الالم وفي الصباح ومن كثره الملل والوحدة في بلد غريب قلت في نفسي لماذا لا أتمشى فنزلت من السرير وأخذت أتمشى في القسم وأردت الخروج للساحه فكان الجو جميلا وفجأة وجدت الممرضات يركضون يبحثون عنى في الساحه فقالوا لي يجب أن ترجع للقسم فقلت لهم كيف عرفتوا مكاني فقالوا وضعنا معك جهاز للتعقب فقلت في نفسى هذه أمريكا بلد العلم المتقدم وعندما حلت صلاة العصر جاءني الاستشاري وكان عربيا واعطاني كرته وعنوان عيادته وقال لي امورك طيبه وكتبت لك على الخروج وهنا كانت المفاجاه عند الخروج أن فاتورتي ١٢٧٠٠الف دولار فقط لا غير لليله واحده فقط ولو لم يكن لي تأمينا لحجز على فعرفت أن جهاز التعقب لم يوضع عبثا. وعندما عدت إلى المملكة العربية السعودية ووجدت أن ما تقدمه الدوله وزاره الصحه للمواطن والمقيم بالمجان عكس ما رأيته في الغرب عرفت أن بلدي يعتني بصحه الانسان وأن دولتنا ليست بدوله تبحث عن المال كما في الغرب وأن مسمى مملكة الانسانيه لم يكن عبثيا علاوة على وجود كفاءات وطنيه نرفع القبعه لها.
وفي الختام لقد أتغنى بما رأيته في بلدي وأسكت جميع من يتغنى بالغرب. فشكرا لولاه الامر ولرجال الصحه وعلى رأسهم وزير الصحه.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه. الحقول المطلوبه عليها علامة *

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

*