احدث الاخبار

الديوان الملكي: وفاة والدة صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن بدر بن سعود بن عبدالعزيز آل سعود

الجزائر تتجاوز البحرين بخماسية في كأس العرب

الأردن يتأهل لربع نهائي كأس العرب بثلاثية في مرمى الكويت

الحملات الميدانية المشتركة تضبط 19790 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود في مناطق المملكة خلال أسبوع

حالة الطقس المتوقعة على المملكة اليوم السبت

الأخضر أول المتأهلين إلى الدور ربع النهائي من كأس العرب بفوزه على جزر القمر بثلاثة أهداف

وزراء خارجية دول عربية وإسلامية يبدون قلقهم من التصريحات الإسرائيلية بشأن فتح معبر رفح باتجاه واحد بهدف إخراج سكان غزة إلى مصر

قرعة كأس العالم 2026 تضع المنتخب السعودي في المجموعة الثامنة مع منتخبات إسبانيا والأورغواي والرأس الأخضر

منتدى الحدود الشمالية للاستثمار 2025 يطرح أكثر من 240 فرصة بقيمة تتجاوز 40 مليار ريال

الدفاع المدني: هطول أمطار رعدية على مناطق المملكة من الغد حتى الخميس المقبل

الرئيس الإندونيسي يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي

وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية يرعى حفل الجائزة الوطنية للعمل التطوعي

المشاهدات : 4567
التعليقات: 0

تجربتي في الولايات المتحدة الأمريكية

تجربتي في الولايات المتحدة الأمريكية
https://ekhbareeat.com/?p=28932

كان لدي أعتقاد بأن الغرب وخصوصا في مجال الصحة لا يضاهيه أحد وأن الاهتمام بالبشر هو شغلهم الشاغل بالإضافه الى مجالات الصناعه، وأن دولنا العربيه وخصوصا دول الخليج لا تبذل كثيرا من المال في مجال الصحة، فقدر الله أن أذهب إلى الولايات المتحدة الأمريكية في رحلة عمل وخلال تواجدي هناك شعرت ببعض التعب وذهبت للمستشفى و من خلال قسم الطواري قاموا ببعض الفحوصات الروتينية مثل تقوم به قسم الطواري لدينا وبعد النتائج قالوا لي نريدك أن تمكث الليله لدينا حتى نطمئن وأنا أقول في نفسى ما شاء الله على هذا الاهتمام فحولوني إلى القسم صاحب الإختصاص وقاموا في قسم الطواري بإزالة جميع ابر الوريد وقلت لهم لماذا تزيلونها وقالوا انها مسؤولية علينا وما أن وصلت القسم حتى قاموا مره أخرى بعمل ما قاموا به قسم الطواري من ابر بالوريد مره أخرى مما سبب لي الكثير من الالم وفي الصباح ومن كثره الملل والوحدة في بلد غريب قلت في نفسي لماذا لا أتمشى فنزلت من السرير وأخذت أتمشى في القسم وأردت الخروج للساحه فكان الجو جميلا وفجأة وجدت الممرضات يركضون يبحثون عنى في الساحه فقالوا لي يجب أن ترجع للقسم فقلت لهم كيف عرفتوا مكاني فقالوا وضعنا معك جهاز للتعقب فقلت في نفسى هذه أمريكا بلد العلم المتقدم وعندما حلت صلاة العصر جاءني الاستشاري وكان عربيا واعطاني كرته وعنوان عيادته وقال لي امورك طيبه وكتبت لك على الخروج وهنا كانت المفاجاه عند الخروج أن فاتورتي ١٢٧٠٠الف دولار فقط لا غير لليله واحده فقط ولو لم يكن لي تأمينا لحجز على فعرفت أن جهاز التعقب لم يوضع عبثا. وعندما عدت إلى المملكة العربية السعودية ووجدت أن ما تقدمه الدوله وزاره الصحه للمواطن والمقيم بالمجان عكس ما رأيته في الغرب عرفت أن بلدي يعتني بصحه الانسان وأن دولتنا ليست بدوله تبحث عن المال كما في الغرب وأن مسمى مملكة الانسانيه لم يكن عبثيا علاوة على وجود كفاءات وطنيه نرفع القبعه لها.
وفي الختام لقد أتغنى بما رأيته في بلدي وأسكت جميع من يتغنى بالغرب. فشكرا لولاه الامر ولرجال الصحه وعلى رأسهم وزير الصحه.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه. الحقول المطلوبه عليها علامة *

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

*